الصفحه ٦٤ :
اُسامة
، ولئن طعنتم في إمارتي اُسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبل ! وأيم الله إن كان للإمام
الصفحه ١٢١ : تؤيد ما جاء في رواية أبي مخنف : بينا المهاجرون في حجرة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقد قبضه الله
الصفحه ٨٨ : المسلمين ممّن حضر في المسجد وقال لهم : « ألم آمركم أن تنفذوا جيش اُسامة ؟ »
، فقالوا : بلىٰ يا رسول الله
الصفحه ١٢٢ : عَونُ له في الغسلِ والكفنِ
٥ ـ ويذكر ابن الأثير أيضاً : أن الذي
ولي غسل النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٥ :
فكما أنّ ضلالة البعض وعدم طاعتهم
لأوامر الله والنبي صلىاللهعليهوآله
لا يعدّ نقصاً على النبي
الصفحه ٢٠ : أعلم له من الأحاديث المسندة ما أذكره ، وإنّما له من الاخبار المكروه الذي لا أستحبّ ذكره (١).
ويقول
الصفحه ٨١ : أهل السنّة رواياتٍ عديدةً أنّ
النبي قال لبعض أزواجه في لحظاته الأخيرة : «
إنّكنّ صواحب يوسف
الصفحه ١٣٧ :
لم ترد في روايةٍ
سوىٰ رواية أبي مخنف ، بل إنّ الروايات الاُخرى ذكرت ما يعارض ذلك ، كما في رواية
الصفحه ١٥٦ : » (١) ؛ وذلك لأنّه شعر فيما بعد بفداحة ما قام به من عمل ، إذ لم يكن في ذلك فائدة وبالنسبة له ، ولم تكن هناك
الصفحه ٧٥ : كثيرة تدعم ما ذكر ، نشير إلى بعضها :
١ ـ يقول عمر في خطبةٍ له حول السقيفة :
واجتمع المهاجرون إلى أبي
الصفحه ٤٠ : (١) : فبدأ أبو بكر ، فحمد الله وأثنى عليه : ثم قال : إنّ الله بعث محمداً رسولاً إلى خلقه ، وشهيداً على أمّته
الصفحه ١٤٠ :
الإشكال التاسع : إنكار تهديد الأنصار للمهاجرين
« قول الحبّاب بن المنذر وتهديده في
إجلا
الصفحه ١٧ : عليهالسلام
، حيث جاء فيها « أتىٰ أمير المؤمنين ـ صلوات الله عليه ـ رهط من الشيعة ... ».
إلاّ أنّ هذا الحديث
الصفحه ١٢٠ :
أقبل الناس على جهاز رسول الله صلىاللهعليهوآله .
وأخرجها الطبري أيضاً ، وذكرها ابن كثير في خمسة مواضع
الصفحه ١٥٤ : الله صلىاللهعليهوآله
، بل هو الخليفة الحقّ ، ولم يداخله الشكّ في ذلك أبداً.
فنسبه البيعة بهذا