الصفحه ٥٤ : محطات التأريخ تشهد في كلّ فترةٍ معركةً كبرى ، غزوةً كانت أم سرية. وفي السنة الخامسة للهجرة (٤)
أعاد أعدا
الصفحه ٧٩ : ؟!
وثانياً
: تشير بعض روايات أهل السنّة إلى أنّ
النبي قال : مُروا أبابكر أن يصلي بالناس ، ولكن عائشة كانت
الصفحه ١٣٨ : بن المنذر.
٣ ـ يقول عمر في خطبته أيضاً : قال قائل
من الأنصار : أنا جذيلها المحكّك وعذيقها المرجّب
الصفحه ١٧٢ : ................................. ٦١
٤ ـ صغر سنِّ عليٍّ عليهالسلام واُسس الجاهلية .......................... ٦٢
٥ ـ عدم تبعية بعض
الصفحه ١٦٧ : ش.
٣٢
ـ شرح نهج البلاغة : ابن أبي الحديد ،
تحقيق محمد أبو الفضل ابراهيم ، بيروت دار احياء التراث العربي
الصفحه ٧ : لبني ساعدة بن كعب الخزرجي ، ولذلك عرف بسقيفة بني ساعدة. وكان الأنصار يجتمعون فيه كمجلس شورىٰ لحلّ
الصفحه ١٦٩ :
٤٩
ـ لسان الميزان : ابن حجر العسقلاني
، تحقيق محمد عبدالرحمن المرعسلي ، بيروت ، دار احياء التراث
الصفحه ٣١ : الحديد يمتلك هذا الكتاب ، فنقل منه الكثير في شرح نهج البلاغة ، وتمكّن الشيخ محمد هادي الأميني من جمعه من
الصفحه ٤٢ : والسلطان المبين ، من ذا ينازعنا سلطان محمدٍ وإماراته ، ونحن أولياؤه وعشيرته ؟ إلاّ مدلٍ بباطل ، أو متجانف
الصفحه ١٥ :
العصبية ، وهذا ما
أدىٰ إلى أن تستفيد منها أكثر الكتب التاريخية ، شيعية كانت أم سنية ، فيما اعتمد
الصفحه ٢٣ : النكتة ، وهي أنّه كان فرداً معتدلاً ، ولذا يمكن مشاهدة رواياته في أغلب كتب أهل السنّة.
وعلى أيِّ حالٍ
الصفحه ٥٠ : أمر النبي في اليوم الثامن عشر من ذي الحجة للسنة العاشرة من الهجرة وبعد أداء أعمال حجة الوداع بحَطِّ
الصفحه ٨١ : أهل السنّة رواياتٍ عديدةً أنّ
النبي قال لبعض أزواجه في لحظاته الأخيرة : «
إنّكنّ صواحب يوسف
الصفحه ٨٣ : المعروفة ، ولكنّ بعض رواة أهل السنّة لم يرغب بالتصريح بقائلها ، وحاول بعض علمائهم تقليل قبح كلام عمر ، قال
الصفحه ١٤٦ : السقيفة ـ والتي نقلتها الروايات الصحيحة لأهل السنّة ـ للتعرّف على مدىٰ تأثّره بتعاليم الرسول