الصفحه ١١٣ : العمل ، لسبب خفاء الحكم والاجتهاد ، رغم البحث والتحقيق في النصوص الأصلية ، كما لم يرد في جميع الروايات
الصفحه ١٢٩ : (٣).
من هنا يقوىٰ في النفس أنّ عمر قام بتهديده (٤) ، وأخرجوا علياً عليهالسلام إلى المسجد
، وهدّدوا بضرب
الصفحه ١٣١ :
كان عليّ قد تخلّف
في بيت فاطمة قبل غسل النبي صلىاللهعليهوآله
اعتراضاً على بيعة أبي بكرٍ أو
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآله
، فإنّ مَن أسلموا ليسوا في درجةٍ واحدةٍ من الإيمان ، فهناك من بلغوا القمة ، وفي المقابل تجد البعض
الصفحه ١٥١ :
وعمر قد تناولها
الكثير من الكتب الروائية والتاريخية ، وسيأتي تفصيل ذلك في ردّ الإشكال الثالث عشر
الصفحه ١٥٧ : أنه قد لجّ في ذلك ـ وهو سعد بن عبادة. وتؤكد الكتب التاريخية الكثيرة أنه لم يبايع أبا بكر وعمر ، وخرج
الصفحه ١٥٨ : ذكره ابن إسحاق ، حيث يقول :
فكان سعد لا يصلّي بصلاتهم و ... إلى آخره.
وهو شبيه بما نقله أبو مخنف في
الصفحه ١٧١ : اعتمادها في هذا البحث ................. ٢٨
كتب ما بعد الطبري
التي تمّ اعتمادها في هذا البحث
الصفحه ١٨ :
لا ينسجم وشهادته في
معركة الجمل.
جديرٌ ذكره أنّ الشيخ الطوسي قد أشار في
كتابيه الرجال والفهرست
الصفحه ٢٣ : النكتة ، وهي أنّه كان فرداً معتدلاً ، ولذا يمكن مشاهدة رواياته في أغلب كتب أهل السنّة.
وعلى أيِّ حالٍ
الصفحه ٢٥ : التأريخية المهمة والمعتبرة ، سواء تلك التي سبقت كتاب الطبري ، أو التي أعقبته ، أو الروايات الواردة فيه
الصفحه ٣٠ :
ـ ٢٧٦ه ).وهو من اُدباء أهل السنّة ومؤرخيهم في القرن الثالث الهجري. ولد في بغداد ، وتولّىٰ قضاء منطقة
الصفحه ٣٧ :
المقدمة
لقد كان للرؤىٰ العقيدية فيما
يرتبط بالسقيفة دور في الإحجام عن نقل هذه الواقعة بصورةٍ
الصفحه ٤٢ : ، لا يجتمع اثنان في
قرن (١) ! والله لا
ترضى العرب أن يؤمّروكم ونبيها من غيركم ، ولكنّ العرب لا تمتنع أن
الصفحه ٤٣ :
فقام بشير بن سعد أو النعمان بن بشير
فقال : يا معشر الأنصار ، إنّا والله لئن كنّا أولي فضيلةٍ في