الصفحه ١٠٢ : من طرقٍ اُخرىٰ ، وهي :
١ ـ ما يذكره الدينوري في « الإمامة والسياسة
» : وحدثنا ( أي العرياني ) قال
الصفحه ١٠٩ : من سلسلة السند أمر ليس بالغريب.
مضافاً إلى أنّ هناك أفراداً لهم مكانة
وعلمية في سلسلة سند الطرق
الصفحه ١١٧ : ـ من
أنّ الأنصار جميعاً ارتضوا خلافة أبي بكر بعد أن سمعوا منه الحكم الصحيح ، فما يقول عمر إذن في خطبته
الصفحه ١١٨ : عمر.
٥ ـ ما جاء في الطبقات الكبرىٰ
قال : لما أبطأ الناس عن أبي بكر قال : من أحق بهذا الأمر مني
الصفحه ١٥٠ : الكلام عن المعنىٰ الحقيقي إلى المجازي ، ولم يُنقل في كتابٍ روائيٍّ أو تاريخي وجود مثل هذه القرينة الصارفة
الصفحه ١٥٢ : بكر بعد حادثة السقيفة ، وهنا نشير إلى بعض النماذج :
١ ـ يقول عمر في خطبته المعروفة حول
السقيفة
الصفحه ١٥٣ : واتّباعه ».
أيّ إجماعٍ هذا الذي لم يدخل فيه عليّ عليهالسلام وآل بيت النبي صلىاللهعليهوآله وكافّة بني
الصفحه ١٦٠ : ، وهو على الأقلّ أحد الصحابة السابقين ، فكيف يتعامل اُولئك الذين يعتقدون بقداسة جميع الصحابة في حين لم
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله إلى المدينة ............................. ٥٢
٢ ـ حوادث ما بعد
الهجرة ، ودور الأنصار في الذبّ عن
الصفحه ٥١ :
حياته « فيمن يكون
هذا الامر ؟ فإن كان فينا علمنا ذلك ، وإن كان في غيرنا أمر به فأوصى بنا ». فإذا
الصفحه ٧١ : بويع عثمان : كان هذا الأمر في تيم ، وأنّىٰ لتيمٍ هذا الأمر ؟ ثم صار إلى عَديٍّ فأبعد وأبعد ، ثم رجعت
الصفحه ٨٤ : تماماً.
فعمر الذي يفنىٰ في أبي بكر ، وقد
بذل كلّ ما بوسعه ليتسنّم أبو
__________________
(١) أنساب
الصفحه ١٣٥ :
__________________
(١) مرويات أبي مخنف
في تاريخ الطبري : ١٢٤.
الصفحه ١٦١ : ء ، ليشاهد حقيقة وصدق عترة النبي صلىاللهعليهوآله
حتىٰ في بطون الكتب التي سعت لإخفاء حقائقهم عليهمالسلام
الصفحه ١٦٣ : ، ط ٧ ، ١٩٨٦ م.
٤
ـ الارشاد في معرفة حجج الله على العباد :
الشيخ المفيد ، تحقيق مؤسسة آل البيت لاحياء التراث