الصفحه ٧٣ :
فحرّضهم على القيام
فلم ينهضوا له (١).
إلاَّ أنّ هذه الحادثة لا تتعدىٰ
كونها مسرحية ، فأبو سفيان
الصفحه ٩١ :
العباس : سترى أنّ ذلك سيكون (١).
إنّ ما نعتقده هو أنّ علياً كان أكثر
درايةً وإدراكاً للاُمور
الصفحه ١١٧ : ـ من
أنّ الأنصار جميعاً ارتضوا خلافة أبي بكر بعد أن سمعوا منه الحكم الصحيح ، فما يقول عمر إذن في خطبته
الصفحه ١٥٤ :
إنّ اعتقاد عليٍّ بأنّه أحقّ بالخلافة وعدم
بيعته لأبي بكر في البداية أمر لا يقبل الشكّ ، وربّما كان
الصفحه ٦٤ :
اُسامة
، ولئن طعنتم في إمارتي اُسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبل ! وأيم الله إن كان للإمام
الصفحه ٤٤ : أبو مخنف : فحدّثني أبو بكر
بن محمد الخزاعي ، أنّ أسلم أقبلت بجماعتها حتى تضايق بهم السكك ، فبايعوا أبا
الصفحه ٩٢ : والأنصار يعلمون جميعاً أنّ المدينة تعيش المخاض ، وهناك تغيّرات تلوح في الاُفق ، وسرعان ما ستشهد حوادث مهمة
الصفحه ١٣٥ :
جلّة أزواجه » أي النبي صلىاللهعليهوآله فهذا لا
يصحّ من أبي بكر ، إذ أنّ عامة أزواجه ـ عليه الصلاة
الصفحه ١٤٤ :
كانت قد تجذّرت في
تلك الأوساط ؛ ليعلمهم أن لا فضل لأحدٍ أو لقبيلةٍ إلاَّ بالتقوىٰ (
إِنَّ
الصفحه ٤٣ : لنا أن نستطيل على الناس بذلك ، ولا نبتغي به من الدنيا عرضاً ، فإنّ الله وليّ المنّة علينا بذلك ، ألا
الصفحه ٦٢ : اُبيّ ـ زعيم المنافقين ـ طلب ولده من النبي صلىاللهعليهوآله
السماح له بقتل أبيه قائلاً : إنّي أخشىٰ
الصفحه ٦٩ : ، وإرساء قواعد مجتمعٍ يقوم على أساس الشريعة المقدسة. إنّها كلمات تدعو للحزن والشجن حينما ترنّ في آذان
الصفحه ٨٠ : عائشة ؟! أوَ ليس ذلك يدلّ على أنّ النبي صلىاللهعليهوآله لم يكن
يرتضي إمامة أبي بكر ، وقد عمل على
الصفحه ٩٤ :
إنّ هناك شواهد كثيرة تؤيد ما ذكرناه ،
وهي :
١ ـ إنّ الأنصار لم يكن لهم موقف سلبيّ
من خلافة عليٍّ
الصفحه ٩٨ :
لحضوره المكان » (١).
إنّنا ومن مجموع ما ذكر نستنتج أن
تنبّؤات الأنصار فيما يتعلق بالمستقبل