الصفحه ١٧ :
نعم نقل في الكافي (١) عن أبي مخنف رواية بصورة مباشرة وبلا واسطة تتناول عهد خلافة الإمام علي
الصفحه ٦٧ :
الوحي الإلهي إلى
وقتٍ آخر. فالظاهر أن كلمة « تطغوا » هي الأصحّ ، وتعني أنّ النبي كان يخشىٰ الطغيان
الصفحه ٧٥ :
وجاء في روايةٍ : أنّ المغيرة بن شعبة
كان هو المحرّك لأبي بكر وعمر للذهاب إلى السقيفة (١).
الثالث
الصفحه ٩٦ : رواية أبي مخنف (٢)
مِن أنّ الأنصار قالوا : فإن أبت مهاجرة قريش فقالوا : نحن المهاجرون
الصفحه ١١٩ : الأحداث تغييراً كبيراً ، وهو ما يشير إليه عمر في خطبته.
٧ ـ هناك وثائق عديدة تدلّ على أنّ سعد
بن عبادة
الصفحه ١٣٠ : الإمام عليهالسلام
قد ذهب بعد خروجه من المسجد إلى قبر النبي صلىاللهعليهوآله
فهذا يعني إنّ النبي
الصفحه ١٤١ : إذن أنّ الحبّاب بن المنذر أراد
بعض الأشخاص الذين
__________________
(١) نص رواية أبي
مخنف حول
الصفحه ١١٢ : مسبقاً في الردّ علىٰ المهاجرين ، وهذا باطل. والروايات الصحيحة تبيّن أنّ الأنصار ـ رضي الله عنهم ـ أرادوا
الصفحه ٢١ : بأنّه متروك ربّما يعود إلىٰ ما جاء في نهاية كلام ابن عدي ، حيث أنّ الأخبار والحقائق التي وردت في روايات
الصفحه ١٤٥ :
فكما أنّ ضلالة البعض وعدم طاعتهم
لأوامر الله والنبي صلىاللهعليهوآله
لا يعدّ نقصاً على النبي
الصفحه ١٥٦ :
وأخيراً أدرك الخلفاء بعد زمنٍ حقيقة
عليٍّ عليهالسلام ، وأنّه على
استعدادٍ للتضحية بحقّه من أجل
الصفحه ٣١ : ( المتوفّى ٣٤٦
ه ). ومن المحتمل أن يكون من الإمامية الاثني عشرية ، ولكنّ ذلك لا يمكن إثباته من خلال كتابه
الصفحه ٤٢ : ، لا يجتمع اثنان في
قرن (١) ! والله لا
ترضى العرب أن يؤمّروكم ونبيها من غيركم ، ولكنّ العرب لا تمتنع أن
الصفحه ١٥٢ :
المهاجرين والأنصار
لم يبايع أبا بكر.
ولكنّنا نقول : يتّضح من الروايات التي
نقلها المحدِّثون
الصفحه ١٢٧ :
وذكر البعض كابن الأثير أنّ النبي صلىاللهعليهوآله دفن يوم الثلاثاء (١) وأشار البعض إلى ليلة