الصفحه ٨١ : أهل السنّة رواياتٍ عديدةً أنّ
النبي قال لبعض أزواجه في لحظاته الأخيرة : «
إنّكنّ صواحب يوسف
الصفحه ١٤٦ : يقول : (
إِنَّ
أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ
) (١) ؟!
وفي روايةٍ ينقلها ابن أبي شيبة عن أبي
الصفحه ١٢١ : الاشراف » (٢) رواياتٍ عديدةً تبيّن أنّ علياً عليهالسلام
قام بتغسيل النبي صلىاللهعليهوآله .
وفي روايةٍ
الصفحه ٨٣ :
إنّ مجموع هذه الروايات لم يرد فيها
ذكرُ شخصٍ آخر غير عمر ، فلاشك إذن أنّ عمر هو صاحب تلك الكلمة
الصفحه ١٤٨ : المجلس ، وقد أشرنا سابقاً إلىٰ أنّ عموم روايات السقيفة نقلت بإيجازٍ وبالمعنىٰ ، فعدم نقل الآخرين لا يمكن
الصفحه ١٤٠ : الرواية ؟ وكيف يجمع بين المحبة والبغض ، والاُخوة والعداوة ؟ وفي الحقيقة أنّ المطّلع علىٰ حال الأنصار لا
الصفحه ١١٤ :
من دون أخذٍ وردٍّ (١). ولكنّ هذه الروايات تتعارض مع ما
أورده أهل السنّة من رواياتٍ صحيحة ، وهذا ما
الصفحه ١٢٤ : رواية : أنّ الزهراء عليهاالسلام خاطبت من وراء الباب عمر ومن معه ممّن هجموا على بيتها لأخذ البيعة من
الصفحه ٥٩ : :
١ ـ وجود أعدادٍ كبيرةٍ من المسلمين الجدد :
إنّ عدد المسلمين وإن بلغ ذروته في
أواخر عهد الرسالة ولكنّ
الصفحه ٧٢ : يبغي سوىٰ التآمر ، ولم تكن القضية تنطلق من شعورٍ سابق لديه.
ويظهر من أكثر الروايات أنّ أبا سفيان
كان
الصفحه ١٣٣ : : انفراد أبي مخنف بذكر خطبةٍ لأبي
بكرٍ في السقيفة :
« شذّت رواية أبي مخنف بذكر خطبةٍ لأبي
بكر ، لم تذكر
الصفحه ٧٦ : العديد من الكتب التاريخية والحديثية
أنّ هذه المجموعة من المهاجرين كانت قد اُمرت لتنطلق من المدينة
الصفحه ١٧١ : ........................................................... ٧
القسم الأوّل : تهميدات ، التعريب بأبي مخنف ....................... ١١
منهج دراسة رواية أبي
مخنف
الصفحه ٣٨ :
نص رواية أبي مخنف في حادثة السقيفة
حدثنا هشام بن محمد ، عن أبي مخنف ، قال
: حدّثني عبدالله بن
الصفحه ١٥ :
العصبية ، وهذا ما
أدىٰ إلى أن تستفيد منها أكثر الكتب التاريخية ، شيعية كانت أم سنية ، فيما اعتمد