الصفحه ٤٩ : أسبابها رغم أهميتها وحساسيتها.
وبعبارة أدّق : إنّ ما نقله لنا الطبري
من كتاب السقيفة لأبي مخنف كان قد
الصفحه ٢٩ : يرتبط بالروايات من الهجرة حتى وفاة النبي ، وقد وفّق لتقديم تفصيلاتٍ دقيقةٍ فيما يتعلق بحروب النبي ، وذلك
الصفحه ١٠١ :
المقدمة
إنّ دراسة رواية أبي مخنف ربّما تثير في
ذهن الفرد إشكالات تتناسب وميوله الفكرية وثقافته
الصفحه ١٣ :
التعريف بأبي مخنف
إنّ الحديث عن رواية مخنف حول السقيفة ،
يتطلب الإجابة أولاً عن أسئلةٍ يمكن أن
الصفحه ٦٥ : اللحظات الأخيرة
من حياة النبي الكريم صلىاللهعليهوآله ، وهي حادثة
الكتابة (٦)
، فقد قال النبي
الصفحه ١٠٢ : سندها ابن الكلبي الذي لا يقلّ مرتبةً عن أبي مخنف ، والرواية أيضاً منقطعة ، فراوي الحادثة عبدالله بن
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآله فهي ممّا
يعلمها الجميع.
ولم يكن الأنصار يجهلون أنّ قريشاً ولاة
الأمر كما جاء في مضمون روايةٍ
الصفحه ١٥١ : .
الإشكال الثالث عشر : إنكار
امتناع سعد بن عبادة عن بيعة أبي بكر :
« إن القارئ والمطلع على الروايات التي
الصفحه ١٣٢ : ، فرواية أبي مخنف تعارض الروايات الاُخرى في هذا الاسم.
والذي يُرجَّح في المقام هو معن بن عدي
؛ لأنّ جُلّ
الصفحه ٧٧ : ء في رواية عن بلال ، حيث إنّ النبي صلىاللهعليهوآله
كان في مرضه وقد دعي إلى الصلاة ، فقال : «
يا
الصفحه ١٢٢ : عَونُ له في الغسلِ والكفنِ
٥ ـ ويذكر ابن الأثير أيضاً : أن الذي
ولي غسل النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٧ : المجتمع الذي ربّاه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنّهم ما أن سمعوا حكم الله حتىٰ انقادوا له أجمعين
الصفحه ٩٥ : للخروج من النفق الذي تتّجه نحوه الاُمور.
٢ ـ إنّ مطالبة الأنصار في خطابهم
للمهاجرين في السقيفة « منّا
الصفحه ٦٦ :
إنّ ما ذكر يكشف عن تمرّد عمر وآخرين
علىٰ أمر رسول الله ، متّهمين النبي الذي يقول عنه القرآن
الصفحه ١٢٩ : : الإشارة
إلى أنّ المصادر التاريخية لم تتطرق إلى اليوم الذي وقعت فيه هذه الأحداث بشكلٍ