الصفحه ٥٣ : مشركو قريش بخروجه ، وأبدىٰ عليٌّ استعداده ليضحي بنفسه حفاظاً على روح النبي صلىاللهعليهوآله
، ورقد في
الصفحه ٥٨ : فيه الاختلاف منهم عليه ، وعندما وصلوا غدير خمٍّ نزلت آية التبليغ (٢).
إنّ قضية نزول الوحي على النبي
الصفحه ٦١ : يعترضون على إمارة اُسامة لصغره كانوا من المنافقين (٢).
لقد كانت هذه الجماعة تنصب العداء للنبي
الصفحه ٧١ : السؤال : إذا كان الأمر هكذا
فلماذا لم يبايع أبو سفيان أبا بكر منذ البداية ؟ ولماذا ذهب إلى عليّ
الصفحه ٧٨ : التناقضات القائمة تدل من الأساس على بطلان دعوى أنّ النبي صلىاللهعليهوآله أمر أبا بكر بالصلاة.
نعم ، لا
الصفحه ٨١ :
قال : ابعثوا إلى علي فادعوه. وقالت حفصة : لو بعثت إلى عمر. فاجتمعوا عنده جميعاً ، فقال رسول الله
الصفحه ٨٣ : : أهَجَرَ ، أي اختلف كلامه بسبب المرض (١).
ولكنّه توجيه لا تساعد عليه اللغة ، وقد
نقل مثل ذلك ابن منظور في
الصفحه ١٠٣ : مخنف والاعتماد على روايته في الفصل الأوّل بإسهاب ، وأشرنا إلى توثيقه من قبل علماء الرجال الشيعة ، كما
الصفحه ١٠٤ :
ولم يتركه علماء الرجال السنّة إلاّ
لتشيّعه ، ولم يذكروا ضعفاً آخر على الظاهر.
يقول ابن حبّان عنه
الصفحه ١١٠ : .
وإذا كان أبو مخنف قد انفرد في نقل تلك
الخطبة على سبيل الفرض ولم يتعرض لها الآخرون ، فلا يعتبر ذلك
الصفحه ١١٤ :
تدلّ على عظمة الأنصار ، حيث قال صلىاللهعليهوآله
فيهم : « لو سلك
الناس وادياً وسلكتِ الأنصار وادياً
الصفحه ١١٥ : الحكم الذي خفي على الأنصار ممّا أدّىٰ إلى أن يكشف أبو بكر النقاب عنه ؟!
وأمّا دعواه الثانية والتي قال
الصفحه ١٢٢ :
٣ ـ ينقل ابن الجوزي في « المنتظم » (١) قضية تغسيل النبي من قبل الإمام عليٍّ عليهالسلام
بصورة
الصفحه ١٢٩ : يبايعوا ما دام عليٌّ لم ييايع (٢).
ويعتقد أكثر المؤرخين أنّ علياً لم
يبايع حتى رحلت فاطمة إلى بارئها
الصفحه ١٣٢ :
فحاولا ثنيهم ، إلاّ
أنّهم أصرّوا على الذهاب ولم يعتنوا بما قالا ، ولم يتعرض عمر في خطبته