الصفحه ١٣١ :
كان عليّ قد تخلّف
في بيت فاطمة قبل غسل النبي صلىاللهعليهوآله
اعتراضاً على بيعة أبي بكرٍ أو
الصفحه ١٤١ :
وإطاعة المهاجرين
لله ورسوله ، فإذا أحسَّ الأنصار بأنّ عدداً من المهاجرين يحاولون وعلى خلاف الوحي
الصفحه ١٤٢ :
كانوا في السقيفة ،
إذ أنّ غيرهم لم يكن هناك ، كما أن أعداداً كبيرةً من المهاجرين لم يوافقوا على ما
الصفحه ١٤٦ :
المسلمين إشكالاً في
تعاليم النبي صلىاللهعليهوآله
؟!
ثانياً
: لو لم نقبل ـ على سبيل الفرض
الصفحه ٨ : الواقعة ، واستقطابها
لتوجّه الكثير من المؤرخين إلاّ أنّ أغلب المحدّثين اقتصروا على نقل جوانب منها ، وهذا
الصفحه ١٥ : البعض على روايته فقط.
عصر أبي مخنف :
لم يُعلم تأريخ ولادته ، ولكنّهم ذكروا
أنّه توفّي سنة ( ١٥٧ ه
الصفحه ١٩ : اشتهار تشيّعه اعتمد
عليه علماء السنّة في النقل ، كالطبري وابن الأثير وغيرهما (١).
ويقول أغا بزرك
الصفحه ٤٤ : ، فقاموا إليه فبايعوه ، فانكسر على سعد بن عبادة وعلى الخزرج ما كانوا أجمعوا له من أمرهم.
قال هشام : قال
الصفحه ٥٤ : ، ولكنّ تهاون بعض المسلمين ممّن كانوا على تلّ « عينين » أدّىٰ إلى شهادة (٧٠) من المسلمين (٣). وهكذا كانت
الصفحه ٥٧ : أهلية عليٍّ عليهالسلام
وخلافته في المجالس والمواطن المختلفة (٢)
، إلاّ أن هذا الكلام كان يقتصر في الأعم
الصفحه ٦٣ : يسبقني بها ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، فاردد عليه ظلامته ، فانتزع يده من يدي ، ثم مر يهمهم ساعة ، ثم وقف
الصفحه ٦٧ : والتمرّد العلني.
ويتّضح من خلال ما بيّنا جواب هذا الإشكال
، وهو : أنّ المقصود من الآية إن كان ولاية علي
الصفحه ٧٠ : .
وكانت هذه المجموعة على علمٍ لا يخالطه
الشك في أنّها لن تتمكّن من تحقيق مآربها وأحلامها في ظلّ وجود النبي
الصفحه ٧٣ :
فحرّضهم على القيام
فلم ينهضوا له (١).
إلاَّ أنّ هذه الحادثة لا تتعدىٰ
كونها مسرحية ، فأبو سفيان
الصفحه ٧٤ :
أذعن بوفاة النبي صلىاللهعليهوآله (١).
لقد كان عمر يسعىٰ للسيطرة على
الاوضاع الى ان يأتي أبو