الصفحه ٥٠ :
الفكر ، لأن حديث الغدير من الروايات
المتواترة (١)
التي أجمع الفريقان على أصلها ، وهي كالتالي : لقد
الصفحه ٤٢ : ، لا يجتمع اثنان في
قرن (١) ! والله لا
ترضى العرب أن يؤمّروكم ونبيها من غيركم ، ولكنّ العرب لا تمتنع أن
الصفحه ٧٣ : المطاع من قبل بني اُمية وصاحب المكانة المرموقة بينهم ، لا يمكن أن يطرح كلامه جانباً دون أن يجد اُذناً
الصفحه ٨ :
دار من حديث ؟ وأين
آلت الاُمور ؟ قضايا سيعرضها هذا الكتاب بشكل تفصيلي.
ورغم الأهمية البالغة لهذه
الصفحه ٨٢ :
باسم عليٍّ عليهالسلام ، واشتملت على عبارات من قبيل ، « ادعوا
لي حبيبي أو خليلي » (١)
، إلاّ أنّها
الصفحه ٥٨ :
بعض الروايات (١) من تأخير النبي إبلاغ الوحي لا يعني
تقصيره في إبلاغ ما أمره الله به ، وكما يقول
الصفحه ٦٦ : يحتمل العصيان ؛ وذلك من خلال معرفته الدقيقة بأوضاع المسلمين وأحوالهم ، أي أنّه كان يعلم بأنه لو أعلن عن
الصفحه ٧٢ : جنىٰ الثمار
أيضاً ، لأنه قد ربح من الناحية المالية. ففي رواية كان النبي صلىاللهعليهوآله
قد بعث أبا
الصفحه ٨٦ : بأمر
الله ، ولم يدع فرصةً إلاَّ وأكد ذلك ، ولكن التحرّك المحموم للعديد من الجماعات التي كانت تحاول
الصفحه ١٢٥ :
وهناك عبارات لبعض المؤرخين تؤكد هذا الأمر
، يقول المسعودي : كانت بينه ( سعد بن عبادة ) وبين من حضر
الصفحه ١٤٣ :
الإشكال العاشر : إنكار اختلاف الأوس والخزرج في
السقيفة :
« ما ذكره من قول الأوس : لئن وليتها
الصفحه ٢٢ : أبي الحديد أنّ أبا مخنف من
المحدّثين ، وممّن يرىٰ صحة الإمامة بالاختيار ، وليس من الشيعة ، ولا معدوداً
الصفحه ٥٤ :
تحصد (٧٠) شخصاً من
رؤوس الشرك (١).
واستشهد في تلك المعركة (١٤) من المسلمين ، كان منهم (٨) من
الصفحه ٥٩ :
والجواب علىٰ هذا السؤال يِّبَدد
الكثير من التصورات ، ويضعنا على مسار الواقع الاجتماعي والسياسي
الصفحه ٦٢ :
جعلت اُولئك الذين
طالهم سيف عليٍّ عليهالسلام
يضمرون له العداوة ، رغم أنهم كانوا يعتبرون من