الصفحه ١٦ :
فقط ، ويُعدّ من
أصحابه ، فلم يروِ حتى عن الإمام الباقر عليهالسلام
فضلاً عن الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٧١ : السؤال : إذا كان الأمر هكذا
فلماذا لم يبايع أبو سفيان أبا بكر منذ البداية ؟ ولماذا ذهب إلى عليّ
الصفحه ٨٣ : فهو يعني أنّ
النبي صلىاللهعليهوآله لا يعي ما
يقول لما ألمّ به من المرض ، فلا قيمة لكلامه وهو على
الصفحه ٥٦ : أقلّية في وسط جموع كبيرة من المسلمين.
ولكن النبي صلىاللهعليهوآله كان يشيد بالأنصار ويقف إلى جانبهم
الصفحه ١٢٧ : وبعض
من معه وصلىٰ عليه وحده ، ولم يشاركه معه أحد في الصلاة عليه (٤)
، ثم صلّىٰ عليه المسلمون فرادى
الصفحه ٥٤ : ، ولكنّ تهاون بعض المسلمين ممّن كانوا على تلّ « عينين » أدّىٰ إلى شهادة (٧٠) من المسلمين (٣). وهكذا كانت
الصفحه ٨٧ : ء جاء إلى النبيّ وطلب منه أن يمكث أياماً إلى أن يعافيه الله تعالى ، فقال له النبي : « اخرج وسِر على
الصفحه ١١٥ : للملأ ؟
وثانياً : إذا كان سعد علىٰ
علم بالحديث من قبلُ فلماذا كان يحاول الوصول الى السلطة وعلى خلاف
الصفحه ٩٤ :
إنّ هناك شواهد كثيرة تؤيد ما ذكرناه ،
وهي :
١ ـ إنّ الأنصار لم يكن لهم موقف سلبيّ
من خلافة عليٍّ
الصفحه ١٠٩ : من سلسلة السند أمر ليس بالغريب.
مضافاً إلى أنّ هناك أفراداً لهم مكانة
وعلمية في سلسلة سند الطرق
الصفحه ٦٨ :
الندّ من عليٍّ عليهالسلام
ويحلمون بالخلافة قرار رغم أنهم تظاهروا بالرضاء ، ولكنّهم أبطنوا الخلاف
الصفحه ٦٥ : ، رغم تأكيده صلىاللهعليهوآله
على خروج المهاجرين والأنصار مع جيش اُسامة. لقد تخلّف بعض من يطلق عليهم
الصفحه ١٢٥ : من المهاجرين في السقيفة منازعة طويلة وخطوب عظيمة ، وعلي والعباس وغيرهم من المهاجرين مشتغلون النبي
الصفحه ١١٦ : إشكال (٣) ، فليس من المناسب لاُولئك الذين يريدون تشييد صرح التاريخ على أساس الروايات الصحيحة فقط اعتماد
الصفحه ١٣٦ : مخنف ، وما يمكن أن يورد عليها من إشكال فهو يتوجّه إلى الطبري.
الإشكال الثامن : إنكار المخاصمة بين