الصفحه ٤٩ : أسبابها رغم أهميتها وحساسيتها.
وبعبارة أدّق : إنّ ما نقله لنا الطبري
من كتاب السقيفة لأبي مخنف كان قد
الصفحه ١١٠ : دليلاً على نفيها.
ثانياً
: أنّ ما رواه أهل السنّة حول السقيفة
موجز ومنقول بالمعنىٰ عادة ، سوىٰ الرواية
الصفحه ٨٩ : ، من وضع العراقيل.
وهنا سؤال ربما يطرح نفسه : لماذا لم
يقدم النبي على الكتابة يوم كان سليماً معافىً
الصفحه ١٠٨ : احتمال وجيه وله ما يشابهه في الأسانيد. هذا مضافاً إلى وجود شواهد تدعمه ، فهذا ابن الأثير يقول دون أن يشير
الصفحه ١١٨ : عمر.
٥ ـ ما جاء في الطبقات الكبرىٰ
قال : لما أبطأ الناس عن أبي بكر قال : من أحق بهذا الأمر مني
الصفحه ١٣٤ : كلام أبي بكر عادة اقتصرت على ذكر مقاطع من هذه الخطبة ، وأمّا رواية أبي مخنف فقد ذكرتها بصورة دقيقةٍ
الصفحه ٣٨ : الله وأثنى عليه : يا
معشر الأنصار ، لكم سابقةٌ في الدين وفضيلة في الإسلام ليست لقبيلة من العرب ، إنّ
الصفحه ٩٥ :
وقتٍ لم يروا مثل
ذلك من عليٍّ عليهالسلام
الذي لم يكن الخليفة في ظلّ هذه الأوضاع والظروف
الصفحه ١١٢ : الثالث : إنكار
مخالفة الأنصار للمهاجرين الحاضرين في السقيفة :
« ما ذكره من قول الأنصار فيما بينهم
لمّا
الصفحه ١٤٨ : ، وهو ما يكشف عن دوره المهمّ في ذلك الاجتماع ، وعلىٰ هذا الأساس فليس من المستبعد أن يكون قد تحدّث في
الصفحه ٣٠ : الدينور لفترةٍ من الزمن. والكتاب رغم الشكوك التي تحوم حول نسبته إلى ابن قتيبة ولكنه دون شكٍّ من كتب القرن
الصفحه ٧٧ :
النبي صلىاللهعليهوآله الذهاب إلى المسجد قال : « يصلي بالناس بعضهم »
(١).
ولم يقصد من ذلك
الصفحه ٢٦ :
أن نتعرض للحديث
عنها إجمالاً (١).
ولكن قبل أن نشير إلى ما كتب قبل الطبري ينبغي أن نتناول كتاب
الصفحه ١١١ : والمضمون. وهو ما سنتعرض له بالتفصيل لاحقاً.
إن عمر وإن لم يتعرض في خطبته لسعد بن
عبادة ، ولكنّ الأرجح أنّ
الصفحه ٩٣ : تحديد مصير السلطة على المدينة.
من هنا سارعوا بعد وفاة النبي مباشرةً
إلى عقد اجتماعٍ في السقيفة