الصفحه ٣١ : إلى جانب ذلك قضايا عديدة من السيرة. ويمتاز ما نقله من أحداثٍ بقيمةٍ علميةٍ
الصفحه ١٤٧ : !
وقد أبطلنا هذه الدعوىٰ فيما مضىٰ
، ونتناول الآن ما ذكره من كلام أبي بكر « حكم الله » ، ونسأله : كيف
الصفحه ٣٩ :
على عدوّه منكم ، وأثقله
على عدوّه من غيركم ، حتى استقامت العرب لأمر الله طوعاً وكرهاً ، وأعطى
الصفحه ٧٩ :
: أنّ هؤلاء كانوا قد اُمروا بالخروج مع
جيش اُسامة ، وليس هناك ما يدلّ على استثناء أبي بكرٍ من مرافقة
الصفحه ٥٣ : الهجرة إلى المدينة.
٢ ـ حوادث ما بعد الهجرة ، ودور الأنصار في الذبّ عن
النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٢ : .......................................................... ٤٩
حوادث ما بعد البعثة
إلى الغدير ................................... ٥٢
١ ـ أدلة هجرة النبي
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآله
، ويؤيد ذلك : ما جاء في بعض الأحاديث : قال رسول الله في أحد أيام مرضه : « ابعثوا إلى عليٍّ فادعوه
الصفحه ١٠٥ : للردّ على روايات أبي مخنف ، وذلك من قبيل :
١ ـ ما ورد في مسند أحمد بن حنبل (١) ، عن حميد بن عبدالرحمن
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله ما يحلو لهم
ممّا يسقط الكتاب من الاعتبار عملياً.
وقد ذهب بعض المتعصبين (٤) إلى القول بأن مقصود
الصفحه ٨٥ : الوضع إلى حين وصول أبي بكر ليعلن وفاة النبي ، فتراجع عمر ليوافق ما قاله أبو بكر. إن هذه الحادثة تكشف عن
الصفحه ٨١ :
قال : ابعثوا إلى علي فادعوه. وقالت حفصة : لو بعثت إلى عمر. فاجتمعوا عنده جميعاً ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٩ : الواقدي ، وهو سنّي متعصّب ، بصري الأصل ، انتقل إلى بغداد بعد فترةٍ قصيرة ، وأخذ ينهل العلم من الواقدي
الصفحه ٤٠ : (١) : فبدأ أبو بكر ، فحمد الله وأثنى عليه : ثم قال : إنّ الله بعث محمداً رسولاً إلى خلقه ، وشهيداً على أمّته
الصفحه ١٤١ : لا ينسجم مع ما دلّت عليه الآية التي أكدت علىٰ إيثار الأنصار وحبّهم للمهاجرين ؟ إذن فكلام فردٍ من
الصفحه ٤١ :
إِلَى
اللهِ زُلْفَىٰ ) (١)
؛ فعظم على العرب أن يتركوا دين آبائهم ، فخصّ الله المهاجرين الأولين من