الصفحه ١٢٤ : أولى من تغسيل النبي وتكفينه ودفنه ، وكانوا يناورون في السقيفة للوصول إلى السلطة ، فلم يكن لدىٰ عليٍّ
الصفحه ١٢٦ : لأبي بكر ما تمّ وبايعه من بايعه جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليهالسلام وهو يسوّي قبر رسول الله بمسحاةٍ
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآله
؟! وهل كان الأنصار على مستوىً من الجهل بحيث يشعرون بالحاجة إلى بعض كلماتٍ من أبي بكر ؟
ولو
الصفحه ٧٣ : صاغيةً من قبلهم ؛ ويؤيد ذلك ما دار بينه وبين عليٍّ من كلام ، فهو يتحدث بكل قوةٍ معلناً استعداده لمل
الصفحه ٧٢ : ما في يده ورضي (١).
وتمكّن من الحصول على وعودٍ بإمارة ولده معاوية (٢).
وبهذا يتضح سبب مخالفة عليٍّ
الصفحه ٦٩ : المسلم وهي تخرج من فم النبي صلىاللهعليهوآله
في ليالي الوداع الأخيرة. إنّ ما يبعث على الآهات والزفرات
الصفحه ٥٢ :
حوادث ما بعد البعثة إلى الغدير
١ ـ أدلة هجرة النبي صلىاللهعليهوآله إلى المدينة :
لقد واجه
الصفحه ٥٨ : رِسَالَتَهُ
) (٣) , إذن لابد من نزول شيء على النبي يتطلب أن تقول الآية : (
بَلِّغْ
مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ١٣٨ : غمد ؟ إذاً لا يصلحان (١).
إنّ هذا المقطع من الخبر يشابه إلى حدٍّ
بعيد ما نقله أبو مخنف مع فارق ، وهو
الصفحه ١٨ : (١)
إلى أنّ « والد أبي مخنف » من أصحاب الإمام علي عليهالسلام
، إلاّ أن القدر المتيقن هو أن « مخنف بن سليم
الصفحه ١٠٧ : الاعتماد عليها والاستدلال بها والركون إليها من قبل اُولئك الذين يبالغون في السند ، فيما يتعلق بقضايا
الصفحه ٩٧ : يدور بين الأوس والخزرج ، ليدفع الأوس إلى بيعة أبي بكر (٣) ، وحدث ما
حدث.
يقول الشيخ المفيد في كلامٍ
الصفحه ٧٠ : .
وكانت هذه المجموعة على علمٍ لا يخالطه
الشك في أنّها لن تتمكّن من تحقيق مآربها وأحلامها في ظلّ وجود النبي
الصفحه ٧٥ : أبوبكر وعمر وأبو عبيدة ، فقد حاولوا بشتّىٰ السبل إقصاء عليٍّ عليهالسلام
والقفز إلى السلطة ، وهناك شواهد
الصفحه ١٢٩ : يبايعوا ما دام عليٌّ لم ييايع (٢).
ويعتقد أكثر المؤرخين أنّ علياً لم
يبايع حتى رحلت فاطمة إلى بارئها