الصفحه ٥٣ :
دياجير الليل والهجرة
إلى المدينة ، وأمر علياً بالمبيت في فراشه صلىاللهعليهوآله
لئلاّ يعلم
الصفحه ١٢٠ : خبراً تعارضه جُلّ
المصادر الاُخرىٰ ، وهو : أنّ الخبر جاء إلىٰ عمر رضياللهعنه
وعلي رضياللهعنه دائب في
الصفحه ١٠٥ :
تدقيق في سلسلة سند
الروايات الفقهية فإن هذا الاُسلوب لا يتمّ اعتماده فيما نحن فيه ، فإذا نقل الخبر
الصفحه ١٠٦ :
لقد اعتمد المستشكل مرّاتٍ ومرّاتٍ على
هذه الرواية للإجابة على ما جاء في رواية أبي مخنف ، بينما لا
الصفحه ١٢٦ :
والغريب في البين ما قام به المستشكل من
جعل العبارة الثانية لابن هشام مصدراً له ، ولعلّه لو اعتمد
الصفحه ١٥٤ :
إنّ اعتقاد عليٍّ بأنّه أحقّ بالخلافة وعدم
بيعته لأبي بكر في البداية أمر لا يقبل الشكّ ، وربّما كان
الصفحه ٢٢ :
يذكره ابن قتيبة وابن
النديم في الشيعة ، مع عقد بابٍ في كتاب كلٍّ منهما للشيعة (١).
ويعتقد ابن
الصفحه ٢٧ :
الرواة ، وكان
العديد من كتب السابقين في حوزته ، واستطاع أن يستفيد منها كثيراً. وبما أنّ بعض هذه
الصفحه ٥٨ :
بعض الروايات (١) من تأخير النبي إبلاغ الوحي لا يعني
تقصيره في إبلاغ ما أمره الله به ، وكما يقول
الصفحه ١١٠ :
الإشكال الثاني : انفراد أبي مخنف في نقل خطبة سعد بن
عبادة :
« باينت رواية أبي مخنف الروايات
الصفحه ١١١ :
هذا المجال.
وخطبته وإن اختلفت في الجملة مع رواية
أبي مخنف ، ولكنّها تتفق معها في القالب العام
الصفحه ١٣٠ : توفّي في شهر آذر (٢)
فمن الأرجح أن يكون دفنه صلىاللهعليهوآله
قد تمّ ليلة الثلاثاء ، وذلك لقصر النهار
الصفحه ١٣٢ :
فحاولا ثنيهم ، إلاّ
أنّهم أصرّوا على الذهاب ولم يعتنوا بما قالا ، ولم يتعرض عمر في خطبته
الصفحه ١٣٣ : : انفراد أبي مخنف بذكر خطبةٍ لأبي
بكرٍ في السقيفة :
« شذّت رواية أبي مخنف بذكر خطبةٍ لأبي
بكر ، لم تذكر
الصفحه ١٤٢ :
كانوا في السقيفة ،
إذ أنّ غيرهم لم يكن هناك ، كما أن أعداداً كبيرةً من المهاجرين لم يوافقوا على ما