الصفحه ١٠٤ :
موقوفة على عدم
كون السيرة مخصصة للآيات ، اذ المقصود منها اما ان حجية عموم الآيات موقوفة على
العلم
الصفحه ١٥ : مضمونها في حق جميع الناس بما فيهم
الانسان الذي لا يعتقد بذلك المضمون. ومثاله السيرة على الاكتفاء بالرضا
الصفحه ١٤٩ : وهو سيرة المتشرعة وعلى
الدليل الثاني وهو سيرة العقلاء.
اما الاشكال على
سيرة المتشرعة فهو ان انعقاد
الصفحه ١٠٣ : اخرى : قول الميرزا ان السيرة جرت على التمسك
بالخبر كلام صحيح ، ولكن قوله فيكون حجة وعلما لا نسلمه ، اذ
الصفحه ١٠٠ : افتراض تطبيقها
الفعلي على المجال الشرعي ، وهذا بخلافه في سيرة المتشرعة ، فانا كنا نفترض ان
اصحاب الائمة
الصفحه ١٠٢ : ، وواضح انه على هذا لا تكون السيرة
حاكمة ومخرجة للخبر من الآيات بل بينهما معارضة واضحة اذ كلاهما ناظر الى
الصفحه ١٠١ : حاجة للتمسك
لحجيتها بالامضاء وعدم الردع.
اعتراض على السيرة العقلائية.
قوله
ص ٢٤١ س ١٥ وهناك اعتراض
الصفحه ١٢ : سيرة العقلاء بهذا المعنى المعقول لا ترتبط بالشارع
لانها سيرة من قبل العقلاء على جعل قول اللغوي حجة في
الصفحه ١٥٢ :
الشارع ذا عادة خاصة ، وعليه فاللازم على الشارع من باب الاحتياط المسبق الردع عن
هذه السيرة خوف تطبيقها
الصفحه ١٥١ : المزاحم عن الحجية.
٢ ـ ان سيرة العقلاء
وان جرت على العمل بالظهور الا انها جرت على العمل به في كلام
الصفحه ١٣ : سيرة يرضى الشارع بتطبيقها حتى في احكام نفسه. وهذا التخيل وان
كان باطلا الا انه بعد حصوله فمن اللازم على
الصفحه ٢٥ : علة غير منظورة » عطف تفسير للصدفة.
قوله
ص ١٩٧ س ٨ والسيرة : كان من المناسب ذكر الشهرة بدل السيرة
الصفحه ١٨٧ : بهما.
والصحيح ان الدليل
على حجية الظهور الحالي هو سيرة العقلاء ، فقد جرت سيرتهم على العمل بالظهور
الصفحه ٢٤ :
العلة هي الاسبرين
، فان احتمال وجود العلة الاخرى وان كان لا يزول بالكلية بل يبقى حتى النهاية
بدرجة
الصفحه ١٢٢ : : انه بناء عليه تقع المعارضة بين آية النبأ من جهة والسيرة والروايات من جهة
اخرى ، اذ آية النبأ تقول ان