الصفحه ١٤٧ :
الامام عليهالسلام ـ بلا حاجة الى استكشاف موافقته من عدم الردع ـ اذ بدون موافقته لا تكون
السيرة سيرة
الصفحه ١٠٦ : ان سيرة العقلاء على العمل بخبر الثقة حيث انها مستحكمة وقوية جدا فاذا اريد
الردع عنها فلا بد وان يكون
الصفحه ٩٨ : الائمة عليهمالسلام ـ على العمل بالاخبار في مجال الاحكام الشرعية ، فاصحاب
الامام الهادي والعسكري
الصفحه ١١ : يكون حجة منجزة للمولى على العبد ،
واخرى يكون عذرا للعبد امام المولى. وهذه المنجزية والمعذرية تسمى في
الصفحه ٩٩ :
على العمل
بالاخبار الواصلة لهم من الامامين الصادقين عليهماالسلام.
ب ـ ما الدليل على
حجية السيرة
الصفحه ١٦٩ : ذلك.
ومدرك الاصالة
المذكورة هو سيرة العقلاء بتقريب : ان معاني الالفاظ وان كان بالامكان تغيرها
الصفحه ٩٦ : ابو عمرو ـ عثمان بن سعيد سلام الله
عليه ـ عند احمد بن اسحاق. والرواية طويلة يحدث في جملتها الحميري عن
الصفحه ٤٣٦ : الخارج وكأنه امام العين.
والامثلة الاخرى على ذلك كثيرة.
عود لصلب الموضوع
ونعود لصلب
الموضوع وهو ان
الصفحه ٥١٣ : فاذا
انتهى الامر الى ابراهيم والشعبي والحسن وابن سيرين فلي ان اجتهد كما اجتهدوا ».
ولا نكون بعيدين عن
الصفحه ٥٢ : الاجماع يمكن
الاستعانة بها لاكتشاف سيرة اصحاب الائمة عليهمالسلام والارتكازات العالقة في اذهانهم.
قوله
الصفحه ٣٣ : اذا كان يبني على افضلية الامام امير
المؤمنين عليهالسلام فالروايات الواردة لاثبات افضلية غيره عليه لا
الصفحه ٨ : على ان التأسي بالنبى ٩ امر مطلوب ، واذا ثبتت مطلوبية التأسي به ٩
ثبتت مطلوبية التأسي بالامام ٧ ايضا
الصفحه ٩٣ :
الوقائع فالى من
يرجع للتعرف على حكمها فاشار عليهالسلام في بعضها الى زرارة قائلا : « اذا اردت
الصفحه ١٠ : . ويسمى عمل
العقلاء في الشكل الثاني بالسيرة العقلائية. وهي حجة ودليل على الحكم الشرعي
لامضاء المعصوم
الصفحه ١٤ : في خصوص السيرة التي
يقصد منها اثبات حكم شرعي ، فان السيرة على قسمين :
١ ـ سيرة يقصد بها
اثبات حكم