الصفحه ٢٥ : سجدت فمكّن جبهتك من الأرض ولا تنقر نقراً »
(١) لأنّه لا يتمكن من السجود ولا يطمئن فيه.
وعن الإمام
الصفحه ٢٣ : بذكر التسبيح والتحميد ، وهو التنزيه والشكر علىٰ النعم.
سأل محمد بن سنان الإمام الرضا عليهالسلام عن
الصفحه ٧٦ : ، نذكر منها ما روي عن الإمام الصادق عليهالسلام
أنّه قال : «
قال إبليس : ربِّ اعفني من السجود لآدم ، وأنا
الصفحه ٤٧ :
لا يكسىٰ »
(١).
وروىٰ محمد بن سليمان عن أبيه قال
: خرجت مع أبي الحسن موسىٰ ابن جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ : المقدسة... ) (٢).
٢ ـ عماد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن
حمزة الطوسي « المعروف بابن حمزة » ، قال
الصفحه ١٠٧ : ، قال الإمام الصادق عليهالسلام : «
لا يستغني شيعتنا عن أربع : خمرة يصلي عليها ، وخاتم يتختم به ، وسواك
الصفحه ٦٩ :
علىٰ ذكر بعضه
، وعلىٰ النحو الآتي :
أ ـ عن الامامين الصادق والكاظم عليهماالسلام ، أنّهما كانا
الصفحه ٢٨ : زيادة في التذلل وطلب القرب من العلي الأعلىٰ.
فقد روي عن الإمام أبي عبدالله الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ١٠٨ : ) (٣).
٤ ـ السجود عليها ينوّر الأرضين السبع :
قال الإمام الصادق عليهالسلام : «
السجود علىٰ طين قبر الحسين
الصفحه ١٠٠ : ء يذكّرك بمُثُل الإسلام العليا وقيمه الراقية التي تجسدت في شخص الإمام الحسين عليهالسلام.
على أن تقبيل
الصفحه ٥٢ : السمط عن الإمام
الصادق عليهالسلام
أنّه قال : «
تسجد سجدتي السهو في كلِّ زيادة تدخل عليك أو نقصان
الصفحه ٩٤ : الحسين عليهالسلام فعُدل بالأمر إلىٰ تربته الشريفة ، وقد جاء التصريح بهذا عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢١ : ، فيجدُّ ويجاهد ويجتهد في إخمادها ، كما في المأثور عن الإمام زين العابدين عليهالسلام
أنّ حريقاً وقع في
الصفحه ٣٣ : سجودهم
له طعمه الخاص ولونه الخاص في صفته وطوله ومن هنا جاء في حديث الإمام الصادق عليهالسلام ما يؤكد علىٰ
الصفحه ٣٤ : أنّ لها فضلاً علىٰ جارتها »
(٢).
وعن الإمام الصادق عليهالسلام قال : «
صلّوا في المساجد في بقاع