الصفحه ٩٥ : عليهالسلام
فحثَّ أصحابه عليها ونشر فضائلها وبركاتها ، ثم سار علىٰ ذلك ولده الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧ : عرف ربه هو العلي الكبير المتكبر الجبار (١).
روي عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٤٢ :
وعن سعيد بن كلثوم قال : كنت عند الصادق
جعفر بن محمد فذكر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٢ : » (٢).
وفي حديث جعفر الصادق عليهالسلام يوازن فيه بين
الركوع والسجود ، جاء فيه : «
.. الركوع أول والسجود ثانٍ
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
» (٣).
سجود الإمام موسى بن
جعفر الكاظم عليهالسلام
:
عرف الإمام موسى بن جعفر الكاظم
الصفحه ٥٣ : عُدَّ عاصياً. فقد روى عبدالله بن ميمون القداح عن الإمام جعفر بن محمد عن أبيه عن الإمام علي عليهمالسلام
الصفحه ٣٧ : ثمانية عشر ملكاً أيّهم يبلّغها إياه » (٣).
وقال أبو حمزة الثمالي : قال الإمام أبو
جعفر الباقر
الصفحه ١١١ :
سجود الإمام الصادق عليهالسلام ............................................... ٤٣
سجود الإمام
الصفحه ١٠٥ : الأمراض التي تعسّر شفاءها بواسطة العقاقير الطبية ، وقد جرّب الكثير من محبي الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
روى أبو بصير عن الإمام أبي جعفر الباقر
عليهالسلام
انه قال
الصفحه ٩٦ : الاهتمام ، ولم يمضِ علىٰ زمن
الإمام الصادق عليهالسلام
قرن واحد حتىٰ صارت الشيعة تضعها ألواحاً وتضعها في
الصفحه ٧٠ : بالنوافل أتمّتها هذه السجدة » (١).
وعن جهم بن أبي جهم ، قال : رأيت أبا
الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
وقد
الصفحه ٢٧ :
إبراهيم عليهالسلام
، أن اتخذه الله خليلاً ، كما يدلك علىٰ هذا حديث الإمام الصادق عليهالسلام
وقد سُئل
الصفحه ٧٨ : الْأَحَادِيثِ .. )
» (٢).
وروي عن الإمام الصادق عليهالسلام أنه سئل عن قوله
تعالىٰ : ( وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا
الصفحه ٨٤ : علىٰ التراب إنّما هو لأجل أنَّ مثل هذا العمل يتناسب مع التواضع أمام الله الواحد أكثر من أي شكل آخر وهو