الصفحه ٢٩ : ربك عزَّ وجلَّ يباهي الملائكة بثلاثة نفر
ـ إلىٰ أن قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ ورجل
قام من الليل
الصفحه ٧٠ : عبدالله الصادق عليهالسلام أنّه قال : «
من سجد لله سجدة الشكر وهو متوضئ كتب الله له بها عشر صلوات ، ومحا
الصفحه ١٣ : يؤيد كلا
النوعين بآيات كثيرة ، ومن الآيات ما اشتمل علىٰ كلا النوعين من السجود ( التسخير والاختيار
الصفحه ٢٢ :
وَاقْتَرِب )
(١) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
أقرب ما يكون العبد من الله عزَّ وجلَّ وهو ساجد
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام
: «
من قال في ركوعه وسجوده وقيامه ( صلّىٰ الله علىٰ محمد وآل محمد ) كتب الله له
بمثل
الصفحه ٧٩ : متقاربة في كثير من الصحاح والسنن والمسانيد وغيرها (٢).
__________________
(١) لأن السجود وضع
الجبهة
الصفحه ١٠٦ :
يكون أقل من حمصة
وأن يكون آخذها من القبر بكيفية خاصة وأدعية معينة (١).
وروي أنّه لما ورد الإمام
الصفحه ١٩ : ء ليريه من آياته العظمىٰ ويثبت له معجزة في ذلك
قال تعالىٰ : ( سُبْحَانَ الَّذِي
أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام
فاطراه ومدحه بما هو أهله ـ وأخذ يصف الإمام علي وعبادته ، فقال : « .. وما أشبهه من
ولده ولا أهل
الصفحه ٩٧ :
ونحو ذلك من
المسوغات المشروعة والتي يمكن اجمالها بالنقاط الآتية :
١ ـ اطمئنان الساجد علىٰ التربة
الصفحه ١٠٤ :
الأرض أفضل من
النبات والقرطاس ، ولا يبعد كون التراب أفضل من الحجر.
وأفضل من الجميع التربة
الصفحه ٢٠ :
ـ وهو التنزيه عن
التوصيف ـ والتحميد ، وذكره تعالىٰ بأنّه العلي الأعلىٰ ، والعلي من الأسماء الذاتية
الصفحه ٧٣ :
وعن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه كان في نفر من المهاجرين والأنصار فجاء بعير فسجد له ، فقال
الصفحه ٨٦ :
من قطن أو كتان.
وإن كان بجبهتك دمّل فاحفر حفرة فإذا
سجدت جعلت الدمّل فيها.
وإن كانت بجبهتك
الصفحه ٤٦ : سطحاً يشرف منه علىٰ الحبس الذي حبس فيه أبو الحسن عليهالسلام
فكان يرىٰ أبا الحسن عليهالسلام
ساجداً