الصفحه ٩٢ : والتخليد لحقَّ لها أن تصبح مزاراً لكلّ آدمي يعرف لبني نوعه نصيباً من القداسة وحظاً من الفضيلة ، لأننا لا
الصفحه ١٠٨ : ويبدلها بالحاءات السبع من الفضائل وهي : الحكمة ، الحزم ، الحلم ، الحنان ، الحصانة ، الحياء ، الحب
الصفحه ١٠٥ : أن للإمام الحسين عليهالسلام
ثلاث فضائل مميزات ينفرد بها عن غيره من جميع الخلق مع ما له من الفضائل
الصفحه ٢٦ : السجود الصادق لله عزَّ وجلّ له من الآثار والفضائل ما يجلّ وصفها ، وسوف نذكر ما تيسر لنا منها اهتدا
الصفحه ٩٠ :
جبرئيل عليهالسلام بقبضة من تراب
كربلاء وأعطاها للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فشمها وقبلها وفاضت
الصفحه ٩٥ :
فاستعملوا تربته لما فيها من الفضل والمزية »
(١).
وأما عن أهل البيت عليهمالسلام فقد ثبت سجودهم
الصفحه ٢٥ :
المبحث الثاني
فضل السجود وآثاره ونتائجه
للسجود فضائل كثيرة وآثار محمودة ونتائج
طيبة تعود
الصفحه ١٠٠ : فضيلةٍ مع ما توحيه تلك التربة لكل غيور علىٰ الإسلام من ضرورة الجهاد في سبيل الله والدفاع عن حياض العقيدة
الصفحه ١٠٢ : والاعتبار وحسب.
وكثير من رجال المذهب يتخذون معهم في
أسفارهم غير تربة كربلاء مما يصح السجود عليه كحصير طاهر
الصفحه ٧٨ : عليهالسلام
: «
وأما سجود يعقوب وولده ليوسف ، فإنّ السجود لم يكن ليوسف ، كما أن السجود من الملائكة لآدم لم يكن
الصفحه ٨١ : أوقات الصلاة (١).
هذا ، وقد دلّت جملة من الأخبار
علىٰ صحّة السجود علىٰ ما ذكرناه من أنواع الأرض
الصفحه ٨٠ : يختص السجود منها بموضع دون غيره ، كما دلّ الحديث أيضاً علىٰ أنّ الأصل في الأرض هو الطهارة إلاّ ما خرج
الصفحه ٣٣ :
١٠ ـ السجود من سنن
الأوابين :
إنّ الأوابين هم اُولئك الذين صفت
نفوسهم وارتفعت إلىٰ مدارج الكمال
الصفحه ١٠٧ : حتى الغدوة »
(١).
وروي عن الإمام الرضا عليهالسلام انه ما كان يبعث
إلىٰ أحدٍ شيئا من الثياب أو غيره
الصفحه ١٤ :
ثالثا : موقع وأهمية
السجود بين أجزاء الصلاة :
إنّ من المناسب أن نقف قليلاً موقف
المقارنة بين