الصفحه ٨٥ : تسجد علىٰ الحصر المدنية ؛ لأنّ سيورها من جلد ، ولا تسجد علىٰ شعر ولا صوف ولا جلد ولا إبريسم ولا زجاج
الصفحه ٨٣ :
يكون لباساً (١) ، وكذلك النهي عن السجود علىٰ الثمار
؛ لأنّه مما يؤكل (٢).
ثالثاً : السجود
علىٰ
الصفحه ٥١ :
الثانية : قضىٰ
السجدة المنسية بعد التسليم ويسجد سجدتي السهو (١).
٣ ـ إذا ترك التشهّد الأول ولم
الصفحه ٨ : الإسلام ؛ لأنَّ السجود من الواجبات الركنية في الصلاة التي لا يجوز تركها بأيّ حالٍ من الأحوال ، وإنّما
الصفحه ١٣ : يمثل غاية الخضوع ، بل هو أبلغ صور التذلل لله سبحانه وتعالىٰ ؛ لأنّه يربط بين الصورة الحسية والدلالة
الصفحه ١٨ : الصلاة من أفعالها وأقوالها ، وجدير بالتأمل أن ذلك يقتضي أن يكون الحضور حال السجود آكد ؛ لأنّ حضور القلب
الصفحه ٢٠ : العظيم ؛ لأنّه أعلى الأشياء كلّها ، فمعناه : الله واسمه العلي العظيم ، هو
أول أسمائه ، علا علىٰ كلِّ شي
الصفحه ٢٢ : وبشارات وآداب ووظائف.. ومن هنا يعلم أن السجود فناء ذاتي كما قال أهل المعرفة ، لأنّ الركوع أول هذه المقامات
الصفحه ٢٦ : وتحلّى بمكارم الأخلاق ، لأنّ السجود بطبيعته خضوع لله تعالىٰ ، لذا فإنّه يستوجب الزهد بكلِّ شيء من أجله
الصفحه ٤٩ : واجبة أو مندوبة ؛ لأنّه لا تتم الصلاة إلاّ بوجوده واتيانه وفق ما جاء في الشرع
الصفحه ٦٤ : ؛ لأن العودة إلىٰ السجود بعد التعفير يعني تحقق سجدة شكر اُخرىٰ وهي مستحبة اتفاقاً ؛ ولأجل هذا يقال سجدتا
الصفحه ٧٢ : لغير الله تعالىٰ حتىٰ وان لم يكن بنحو التأليه ؛ لأنّه سيكون من
قبيل تسوية العبد بخالقه ، وهو عين الضلال
الصفحه ٧٧ : ؛ لأنّه في الواقع كان إعظاماً وشكرا لله عزَّ وجلَّ علىٰ ما أنعم عليهم من
نعمة السلامة واجتماع الشمل ، ولم
الصفحه ٧٩ : متقاربة في كثير من الصحاح والسنن والمسانيد وغيرها (٢).
__________________
(١) لأن السجود وضع
الجبهة
الصفحه ١٠٠ : ، لأنّه التعبير الصادق عن الوفاء والحب فيكون من قبيل قولهم :
أمرُّ علىٰ الديار ديار ليلىٰ