الصفحه ٧٣ : المرأة ، وزاد فيه : « لما جعل الله لهم عليهن
من الحق ».
الصفحه ٣٦ : علىٰ قوم بأسمائهم وأسماء آبائهم ، وفعله علي عليهالسلام
بعده » (١).
وعن عبدالرحمن بن سيابة قال : قلت
الصفحه ٨٢ : جواز السجود علىٰ ما يؤكل
أو يلبس كما يفعله العامة في سجودهم ، وهو قبيح في نفسه لأنه أشبه بفعل الوثنيين
الصفحه ٢٧ : معرض رده
علىٰ قوم يزعمون التشيع لأهل البيت عليهمالسلام
: «
أين السّمَتُ في الوجوه ؟ أين أثر العبادة
الصفحه ٢٥ : ، كما قد يكون قليلاً وسريعاً كنقر الغراب ، وقد نهىٰ عنه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله : «
إذا
الصفحه ٧ : ، فإذا قبلت قبل سائر عمله ، وإذا ردّت عليه ، ردّ عليه سائر عمله ».
والصلاة هي العبادة التي يمتثل بها
الصفحه ٧٤ :
قرينة ، وإنّ
الروايات قد دلت علىٰ أنّ ابن آدم إذا سجد لربه ضجر إبليس وبكىٰ ، لأنّه أُمر به فعصىٰ
الصفحه ٢٩ : »
(١).
وروىٰ الحسن بن علي الوشاء عن
الإمام أبي الحسن الرضا عليهالسلام
قال : سمعته عليهالسلام
يقول : «
إذا نام
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
ومن الفوائد المترتّبة علىٰ طول
السجود ، توفيق الله تعالىٰ لأن يحشر حليف السجدة الطويلة مع
الصفحه ١٥ : وضوئه وكان إذا قام إلىٰ الصلاة اخذته رعدة فقيل له : مالك ؟ فقال عليهالسلام
: «
أتدرون بين يدي من أقوم
الصفحه ٣٤ :
وفي حديث آخر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال في
وصف أهوال يوم القيامة : «
... حتىٰ إذا أراد
الصفحه ٦٦ : ء ، إلاّ من شذّ (٢) ، في استحباب السجود شكراً لله عزَّ وجلّ عقيب الصلوات ، لأنّها مظنة التعبّد ، وموضع
الصفحه ٧٠ :
فأجاب عليهالسلام : «
إنّ معناها أنّ هذه السجدة هي شكر مني لله تعالىٰ علىٰ أن وفقني لأن قمت بخدمته
الصفحه ٧٥ : سبحانه بنفسه ، ولم يرخّص لعباده أن يسجدوا لغيره.
غير أنّ السجود لغير الله إذا كان بأمر
من الله تعالىٰ
الصفحه ٧٦ : لله عزَّ وجلَّ ؛ لأنّه كان بأمره تعالىٰ.
وروي أيضاً عن الإمام الصادق عليهالسلام عندما سأله زنديق