الصفحه ١٨ :
والمراد في هذه الصورة المتحركة التي
يرسمها هذا الحديث الشريف هو ضرورة حضور القلب في جميع أحوال
الصفحه ٣٠ :
تذلّل العبد لربه العظيم وطلب المغفرة وتطهيره من الذنوب لما في السجود من تجسيد حقيقة العبودية بعد نفي
الصفحه ٤٥ : إليه : أن ارفع رأسك ، فإنّي غير معذّبك ، إنّي إذا
وعدت وعدا وفيت به » (٢).
من وصاياه عليهالسلام
الصفحه ٦٧ : فبشرني فقال : إنّ الله عزَّ وجلَّ يقول : من صلّىٰ عليك صليت عليه ، ومن سلم عليك سلمت عليه ، فسجدت لله
الصفحه ٩٠ :
جبرئيل عليهالسلام بقبضة من تراب
كربلاء وأعطاها للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فشمها وقبلها وفاضت
الصفحه ٢٧ :
روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام وهو يشير
إلىٰ هذا الصنف من الناس بقوله عليهالسلام
: «
إنّي لأكره
الصفحه ٤٤ : اسألك الراحة عند الموت ، والراحة عند الحساب
ـ قال اسماعيل في حديثه ـ والأمن
عند الحساب » (٢).
عن سعيد
الصفحه ٧٩ : (١)
، ويدل عليه حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا »
الذي روي بألفاظ
الصفحه ٩٨ : / الحاكم النيسابوري ٤ : ٤٤٠ / ٨٢٠٢ كتاب تعبير الرؤيا وفي طبعة ٤ : ٤٩٨. وقال الحاكم : هذا حديث صحيح علىٰ شرط
الصفحه ١٠٦ :
يكون أقل من حمصة
وأن يكون آخذها من القبر بكيفية خاصة وأدعية معينة (١).
وروي أنّه لما ورد الإمام
الصفحه ١٩ : ء ليريه من آياته العظمىٰ ويثبت له معجزة في ذلك
قال تعالىٰ : ( سُبْحَانَ الَّذِي
أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام
فاطراه ومدحه بما هو أهله ـ وأخذ يصف الإمام علي وعبادته ، فقال : « .. وما أشبهه من
ولده ولا أهل
الصفحه ٩٧ :
ونحو ذلك من
المسوغات المشروعة والتي يمكن اجمالها بالنقاط الآتية :
١ ـ اطمئنان الساجد علىٰ التربة
الصفحه ٩٢ :
ترىٰ ، أبعد هذا يستكثر
علىٰ من يعبد الله ولا يشرك بعبادته أحداً ، أن يسجد لله علىٰ تربة قتيل الله
الصفحه ١٠٤ :
الأرض أفضل من
النبات والقرطاس ، ولا يبعد كون التراب أفضل من الحجر.
وأفضل من الجميع التربة