الصفحه ٢٢ : الخميني : ٥٢٧ ـ ٥٢٨. والحديث منقول من
الصفحه ٨٠ : يختص السجود منها بموضع دون غيره ، كما دلّ الحديث أيضاً علىٰ أنّ الأصل في الأرض هو الطهارة إلاّ ما خرج
الصفحه ٣٣ :
١٠ ـ السجود من سنن
الأوابين :
إنّ الأوابين هم اُولئك الذين صفت
نفوسهم وارتفعت إلىٰ مدارج الكمال
الصفحه ٣٤ :
وفي حديث آخر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال في
وصف أهوال يوم القيامة : «
... حتىٰ إذا أراد
الصفحه ٢٠ :
ـ وهو التنزيه عن
التوصيف ـ والتحميد ، وذكره تعالىٰ بأنّه العلي الأعلىٰ ، والعلي من الأسماء الذاتية
الصفحه ٢٦ :
والسجود الذي نروم الحديث عن فضله
وآثاره ليس سجود المرائين والمنافقين القائم علىٰ أساس بلوغهم أهداف
الصفحه ٣٩ : إذا قام إلىٰ الصلاة المكتوبة كبّر ،
فذكر الحديث. وقال : ثم إذا سجد قال في سجوده اللّهم لك سجدت ، وبك
الصفحه ٧٢ : هنا جاء في الحديث الشريف أن معاذا
لما قدم من اليمن سجد للنبي ، فقال له رسول الله
الصفحه ٨٥ :
والنورة (١) والذهب والفضة (٢) والزجاج (٣) والسبخة والثلج (٤) ونحوها.
من فتاوىٰ
علماء الإمامية
الصفحه ٩٤ :
الذي يطلق التكفير
عليهم كيفما شاء ، إنّما هو من القذارة بمكان لا يستحق معه الجواب أو العتاب
الصفحه ٧٦ : من حيث أُريد ، لا من حيث تريد ، فأبىٰ أن يسجد... »
(١).
وهذا الحديث صريح بكون السجود لآدم هو
عبادة
الصفحه ١٠٨ : » (٢).
وقد علّق الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
علىٰ هذا الحديث بقوله : ولعلَّ المراد بالحجب السبعة هي الحاءات
الصفحه ٢٣ :
وأما من حيث الذكر ، فالذكر الذي ينبغي
قوله في كل منهما يشترك في جوانب ويختلف في أُخرىٰ ، فالاشتراك
الصفحه ٣٢ :
وارفض مافي أيديهم ، وإذا أردت أن يثري الله مالك
فزكّه ، وإذا أردت أن يصحّ الله بدنك فأكثر من
الصفحه ٩٦ : ، ولم تزل الأئمة من أولاده تحرك العواطف وتحفّز الهمم وتوفر الدواعي إلىٰ السجود عليها والالتزام بها وبيان