الصفحه ١٣٨ :
التي عاناها زوجها
الحبيب في غيابات السجون وطوامير العتاة المردة من آل بني العباس ، وربما قد تكون
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام
(١).
عن محمّد بن صالح قال : لمّا ماتت
الجدَّة ـ أم الحسن العسكري ـ أمرت أن تُدفن في الدار
الصفحه ٨٤ : : لقد أولم علي
علىٰ فاطمة ، فما كانت وليمة في ذلك الزمان أفضل من وليمته (٣).
دعاء النبي
الصفحه ٥٧ : زمان هذا النبي ؟ هل ستراه ؟ ومتىٰ
؟ (١) وهكذا خُتِمت المرحلة الاُولىٰ من حياتها الإيمانية ولم تسجد لصنم
الصفحه ٧٩ : الله زوّجنيها ، وهذا رسول الله خارج في أثري ليذكر ذلك بحضرة الناس ، فدخلا معي المسجد ، فوالله ما
الصفحه ١٢٧ : لمذنبي شيعتنا في اليوم والليلة ألف مرّة ؛ لأنّا نحن فيما ينوبنا من الرزايا نصبر علىٰ ما نعلم من الثواب
الصفحه ١١٧ : الحسين عليهالسلام
قائلاً له : «
يا بني احتفظ بها ، وأحسن إليها ، فستلد لك خير أهل الأرض في زمانه بعدك
الصفحه ١١٥ : وروىٰ الشيخ المفيد رضياللهعنه
نحوه في الاختصاص : ١٥١.
(٣) اُنظر : مجلة
رسالة الإمام الحسين
الصفحه ٦٩ :
شفاعة الأوّلين
والآخرين.
رابعاً
: أُم السبطين الحسن والحسين عليهمالسلام
أسماؤها وكناها
الصفحه ١١٢ :
القسم
الثاني
أُمهات
الأئمة المعصومين التسعة من ذرّية الإمام الحسين عليهمالسلام
الصفحه ٦٤ :
يا حسنها في حليها
والحلم منها ما برح (١)
ثمّ أوقفنها بين يدي
الصفحه ٢٣ : ودّ ، وكذا يجتمعان كُلّما أهمّهُما وأهمّ قريش
معضل ، ثمّ حجبت السيدة (آمنة) حين لاحت بواكير نضجها في
الصفحه ٢٦ : !
فهنيئاً لك يا آمنة ، لقد ظفرت بمن
تقطّعت قلوب سيدات مكّة من أجله !! ويذكر بودلي (٣)
صاحب (كتاب الرسول) عن
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآله مدرك النساء ، خطبها أكابر قريش من أهل السابقة والفضل في الإسلام والشرف والمال ، وكان كلّما ذكرها
الصفحه ١٢٤ : ربّات العبادة والورع والزهد ، ومن فواضل نساء عصرها ، صاحبة الإيمان والاعتقاد بأهل البيت عليهمالسلام