الصفحه ٦٧ : (٤)
(وهو جبل بأعلىٰ مكّة محيط بها) بجنب قبر أُمّه آمنة عليهماالسلام
وقبور أهل بيتها وأرحامها ، وقد شرّف
الصفحه ٥٨ : عليهاالسلام
نسبة كل منتسب إلىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فأعظم بها من مفخرة ، وقد أجاد الشاعر في مدحها
الصفحه ٩٩ :
كالشمس الضاحية بأني ابنته ! أيها
المسلمون ، أأُغلب علىٰ إرثي ؟! يا بن أبي قحافة ، أفي كتاب الله
الصفحه ٧٧ : الرحمن بن عوف النبي صلىاللهعليهوآله
قائلاً له : يا رسول الله ، تزوّجني فاطمة ابنتك ، وقد بذلت لها من
الصفحه ٤٧ : ، السلام عليك من ظهرت شفقتها علىٰ رسول الله خاتم النبيين ... السلام عليك يا من تربيتها لولي الله الأمين
الصفحه ٩٣ : كتبته لفاطمة بحقّها من أبيها ، فقال عمر : ماذا تنفق علىٰ المسلمين وقد حاربتك
العرب كما ترى ؟ ثمّ أخذ عمر
الصفحه ١٠٣ : أحببتِ يا بنت رسول الله »
! فجلس عند رأسها وأخرج من كان في البيت ، ثمّ قالت : « يا ابن عم ، ما
عهدتني
الصفحه ٦٥ : الجاهلية من أبي هالة التميمي ، ثمّ مات أبو هالة وقد ولدت له السيدة خديجة الصحابي الجليل (هند) (٢)
راوي حديث
الصفحه ٨٧ : الأعلىٰ ، فأسرعوا يبكون بحرقة ، وقد أذهلهم المصاب لفقد رسول الله صلىاللهعليهوآله.
(٣)
لقد اهتزّت
الصفحه ١٤٠ : الرضا عليهالسلام
فقال : «
يا حكيمة أحضري ولادتها وادخلي وإياها والقابلة بيتاً » ، ووضع لنا مصباحاً
الصفحه ١٤٧ : العسكري عليهالسلام
فقال : «
يا أحمد كيف حالكم فيما كان الناس من الشكّ والارتياب ؟ ».
قلت : يا سيدي
الصفحه ٣٩ : : « إنّ السيدة فاطمة بنت أسد جاءت
إلىٰ أبي طالب عليهالسلام
لتبشّره بمولد النبي صلىاللهعليهوآله
، فقال
الصفحه ١٥ :
فقال : يا رسول الله من أبرّ ؟ قال : أُمّك
، قال : ثمّ من ؟ قال : أُمك
، قال : ثمّ من ؟ قال : أُمك
، قال
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآله لها عليهاالسلام : «
إنّ الله يغضب لغضبك ويرضىٰ لرضاك »
(٢).
وقوله صلىاللهعليهوآله
وقد نظر
الصفحه ٤٦ : القبر ، فقالت : واضعفاه ، فقال لها رسول الله : فاني أسأل الله أن يكفيك ذلك »
(٢).
وذكر ابن دأب : أنّ