الصفحه ٦٠ : كالعرائس ، وكانت معتادة في كل مرّة أن يموت بعضها ويجرب بعضها إلّا تلك السفرة فإنها لم ينقص منها شي
الصفحه ١٣١ : عينك ، ما صنعت حميدة ؟ فقال الإمام عليهالسلام
: «
وهب الله لي غلاما ، وهو خير من برأ الله ، ولقد
الصفحه ١٣٢ :
جدير بالذكر ، أنّ هذه المرأة الجليلة
كانت رضي الله عنها من جملة أوصياء الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٢ : سقط كما
يسقط الصبيان سقط ولقد اتّقىٰ الأرض بيديه ورفع رأسه إلىٰ السماء فنظر إليها ثمّ خرج منه نور حتىٰ
الصفحه ٥٣ : المؤمنين عليهالسلام بهذه الكرامة ، في
فقرة من خطبته المسماة بالقاصعة إذ جاء فيها : « ... لم يجمع بيت واحد
الصفحه ٧٢ :
أجمع المسلمون
علىٰ نزولها فيهم سلام الله عليهم اهتماماً منه سبحانه وتعالىٰ بشأنهم ، وإعظاماً
الصفحه ١٧ : الأرض من آدم ومن دونه »
(٣) ويلتحم فيثمر ويزهر
عن شروق بَدرَي الدجىٰ ـ الحسن والحسين عليهماالسلام
الصفحه ٣٤ :
لبن السيدة آمنة جفّ
بعد أيام لما أصابها من حزن لفقدان زوجها الحبيب عبدالله عليهالسلام
، فدفعت به
الصفحه ٩٨ :
وتقتاتون القِدّ ، أذلّة خاسئين ، تخافون
أن يتخطّفكم الناس من حولكم ، فأنقذكم الله تبارك وتعالىٰ
الصفحه ١٤٤ :
وعندما وصلت تلك السيدة الجليلة تزوّجها
الإمام الجواد عليهالسلام
، وعاشت في كنفه ، وهي تغترف من
الصفحه ١٤٧ :
خروجها من سامراء إلىٰ المدينة المنورة
وعودتها إلىٰ سامراء :
عندما اقتربت وفاة الإمام العسكري
الصفحه ٢٧ :
المكرّمات ، وإنّها
من أعلىٰ العرب نسباً وحسباً ، سطع نور فخرها السماوات العلىٰ ، وهبت رياح عطرها
الصفحه ٤٤ : وغابت عن أبصارنا ، والتزق الحائط ، فرمنا أن ينفتح الباب لنا قفل الباب فلم ينفتح ، فعلمنا أنّ ذلك أمر من
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآله مدرك النساء ، خطبها أكابر قريش من أهل السابقة والفضل في الإسلام والشرف والمال ، وكان كلّما ذكرها
الصفحه ١١٩ :
إلىٰ جوار
ربّها الرحيم في جنّة الفردوس مع محمّد وآله الطاهرين.
فسلام عليك يا من خصّك الله دون