الصفحه ٥٨ : البيت الكبرىٰ الذين كانوا نفحة من عطر شذاه وقبساً من سنا نوره ، إذ انحصرت في ابنتها الصدّيقة فاطمة
الصفحه ٦٧ : شديد وشكا ذلك إلىٰ جبرئيل عليهالسلام
فأوحىٰ الله عزّوجلّ إليه أن اخرج من القرية الظالم أهلها ، فليس لك
الصفحه ٥ : حدّثنا القرآن الكريم عن نماذج فريدة من النساء اللواتي تفوّقن على الرجال في عصرهنّ ، في سعة النظرة ، ودقّة
الصفحه ٨٨ : ءِ
وبكاك المحراب والدرس للقرآن
في الصبح معلناً والمساءِ (١)
ولمّا أفاقت من غيبوبتها
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآله
: «
حُبِّب إليَّ من دنياكم النساء والطيب ، وجعلت قرّة عيني في الصلاة »
(٤) فموقع المرأة في نظر
الصفحه ٩٩ : ملّة واحدة ؟ أم أنتم أعلم بخصوص القرآن وعمومه من أبي وابن عمّي ! فدونكهما مخطومة مرحولة ، تلقاك يوم
الصفحه ٤٠ :
اسمها المُشرق قائمة
الرعيل الأوّل من المسلمين (١)
، حيث أسلمت بعد إسلام عشرة من المسلمين ، فكانت
الصفحه ٩٢ :
عليها ، فلم تردّ عليهما
السلام ، وحينها اعتذر أبو بكر من غصبه فدك زاعماً أنه سمع النبي
الصفحه ١٥٣ :
فلمّا أن فرغت من صلاة العشاء الآخرة
أفطرت وأخذت مضجعي فرقدت ، فلمّا أن كان في جوف الليل قمت إلىٰ
الصفحه ٦ :
والتضحية والموقف.
وأمّا ما نشاهده ونستشعره اليوم من جوانب الضعف التي تعيشها المرأة المسلمة عموماً
الصفحه ٧٨ :
من الخوص المفتول ،
وقطيفة خيبرية ، وهي دثار له خمل ، وفراشين من خيش مصر (الكتان المعروف بمصر) حشو
الصفحه ١٣٤ :
، ولكن كيف وصلت هذه المرأة المباركة من ذلك المكان البعيد ؟
روى الشيخ الصدوق بالإسناد عن هشام بن
أحمد
الصفحه ١٥٦ :
وها نحن نذكر بعضاً
من تلك المقاطع :
« أشهد أنك أحسنت الكفالة ، وأدّيت
الأمانة ، واجتهدت في مرضاة
الصفحه ٢١ :
حتىٰ اسكنتُ في صلب عبد الله ورحم
آمنة بنت وهب » (١).
وقوله صلىاللهعليهوآله
: «
نُقلنا من
الصفحه ٢٣ : الوقت الذي كانت فيه خطوات (عبد الله) تسرع من مرحلة الصبا إلىٰ غض الشباب.
أجل : إنّ شذىٰ عطرها ينبعث من