الصفحه ٢١٥ :
الفصل
الأوّل من فصول الإمامة :
في
الاعتقاد الأوّل من الاعتقادات الخمسة
وهو أنّه يجب نصب
الصفحه ٤٥٣ : : ................................................................. ٧٠
التذنيب الأوّل : في
فرق المسلمين............................................... ٧٠
افتراق
الصفحه ٣٤٦ : طالب عليهالسلام » (٤).
وما روي عن عليّ
أنّه كان يقول : « أنا أوّل من صلّى وأوّل من آمن بالله ورسوله
الصفحه ١٧٥ : معاوية : يا أبا إسحاق ، ومن
عترته؟ فقال : ولد فاطمة ، فعبس معاوية وجهه ، وعضّ على شفتيه ، وقام من مجلسه
الصفحه ٣٣٨ : شريح مصرا فأساء التدبير فشكاه أهله وتظلّموا منه ، وولى معاوية الشام فظهرت
منه الفتن العظيمة
الصفحه ٤٠٢ : وتماديا في كفرهم وعنادهم ، فقال بعضهم لبعض :
انظروا إلى هذا العجب من هذه آياته ومعجزاته ، يعجز عن معاوية
الصفحه ٤٢٤ :
في هذه الفلوات
حتّى أضرب صدر معاوية فأقلبه من سريره لفعلت ولكن ( عِبادٌ مُكْرَمُونَ
لا
الصفحه ٢٨٥ : من ضربة ، ويعطي من المأكل
ما كان يأكل عليهالسلام ، وعفا عن كثير من أعدائه ، ولمّا حارب معاوية سبق
الصفحه ٣٤٥ : له غاية العداوة ، ولمّا حارب معاوية
سبق أصحاب معاوية إلى الشريعة فمنعوه من
الصفحه ٤٢٣ : (٤).
[٩]
ومنها : أنّه حين تجهيز
أصحابه لقتال معاوية [ فقال ] لرجل أساء الأدب : « اخسأ » ، فصار كلبا فبهت من حوله
الصفحه ١٣٢ : ، فاستجاب له ربّه دعاءه ، فتولّد
منهما ولد ذكر كان مدّة حمله ستّة أشهر ، ووضع في اليوم الأوّل من الشهر
الصفحه ٣٥٤ : منه ، من جهة العلم بعلمه وفضله ، وأنّه أفضل من
الآخر من غير واسطة وإخبار غيره ، فيكون أولى منه.
[١٤
الصفحه ٤٣٨ : إسحاق
بن عمّار أنّه قال : قلت لأبي الحسن الأوّل : ألا تدلّني إلى من آخذ عنه ديني؟
فقال : « هذا ابني عليّ
الصفحه ٢٥٣ : عليه العذاب ، فهو أولى من
غيره ، فلا يجوز تقديم غيره.
الصفحه ٤١ : ، فأمره صلىاللهعليهوآله فرجع ، فقلت أنا
: لا إله إلاّ الله إنّي أوّل مؤمن بك يا رسول الله ، وأوّل من