الصفحه ٤٤٥ : شديد ، فإذا كان العشرون من جمادى الأولى وقع مطر شديد لا يوجد
مثله مطلقا منذ هبط آدم عليهالسلام متّصلا
الصفحه ٤١١ :
فما زال يرجف حتّى
سقط ميّتا لعنه الله (١).
[٤٠]
ومنها : ما روي عن أبي
بصير ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٣٩٩ : عليهالسلام فدفعه إليه (١).
[٣٠]
ومنها : ما روي عن معاوية
بن وهب ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « أتي
الصفحه ١٧٤ : نبيّ أوليائك قد ولد ، فضحكت الجنّة يومئذ ، فهي ضاحكة إلى
يوم القيامة ، وبلغنا أنّ حوتا من حيتان البحر
الصفحه ٤٤٦ : ء ومن رضي بأفعالهم من الأوّلين والآخرين فيقتلهم الحسين عليهالسلام ويقتصّ منهم ،
ويكثر القتل في كلّ من
الصفحه ٧٤ :
باتّفاق الأمّة ،
وبعدم خلق الجنّة والنار.
[١٠]
وإلى الجاحظيّة من أصحاب عمرو بن بحر الجاحظ
الصفحه ٢٨٤ : فامتاز من المولى فأدّب عليهالسلام العبد لما فعل. (٢)
وأنّه جاء رجل من
الروم إلى معاوية فسأله عن أشيا
الصفحه ٢٦٣ :
[١٥] ومنها : قوله تعالى : ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيانِ بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ
الصفحه ٣٢١ : إذ ذاك أشدّ وفي أوّل الأمر أسهل وعهدهم بالنبيّ
أقرب وهمّتهم في تنفيذ الأحكام أرغب ، وكيف يزعم من له
الصفحه ١٧٠ : » المطبوعة ضمن « رجال بحر العلوم » ١ : ٥٠ ـ ٦٥ ،
وقد صحّحنا النقل عليها.
(٢) الزيادة
أثبتناها من « قوانين
الصفحه ٢٨٨ :
تحريرها ، كما روي
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « ولو أنّ الرياض أقلام والبحر مداد
الصفحه ٥٦ : التاسع عشر من برج الحمل والسرطان طالع الدنيا ،
فأوّل ما تحرّك الفلك وجب فرض الظهر وهو أوّل صلاة صلاّها
الصفحه ١٨١ : الفرقة
الأولى إلى جبل أبي قبيس ، فلمّا صاروا في الأرض وإلى جانب الجبل نبع الماء من
تحتهم ، ونزل من السما
الصفحه ٢٨٩ :
أنا الصامت ومحمّد
صلىاللهعليهوآله الناطق ، أنا جاوزت بموسى في البحر وأغرقت فرعون وجنوده ، أنا
الصفحه ١٣٣ : ، والمعنى الإفرادي حذرا عن حصول الالتباس يقع في فصول
:
فصل
[١] : فيما يتعلّق بما حكى عن الجزء الأوّل من