الصفحه ٢١٦ :
عصمة كلّ الناس.
وما يقال من أنّه
يحتمل أن يكون مفسدة مانعة عن نصب الإمام فلا يجب على الله وإن لم تكن
الصفحه ٢٠٥ : القضاء والرئاسة في بعض النواحي ، وكذا رئاسة من
جعله الإمام نائبا عنه على الإطلاق » (١).
وقال العلاّمة
الصفحه ٢٢٥ : من الله ، فحيث انتفى الأوّل وجب الثاني.
والحاصل
: أنّ التنصيص لطف
في معرفة الإمام ، فهو واجب على
الصفحه ٢٨٩ : قال : « الصراط [ صراطان : ] صراط في الدنيا وصراط في الآخرة ، فأمّا
صراط الدنيا فهو عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢١٧ : إيجاد الإمام ، وأمّا تسليطه على التصرّف في الأمور فهو
باختيارنا ، لئلاّ يلزم الجبر.
فعمدة أدلّة أهل
الصفحه ٤١٦ :
النجار صاحب آل
ياسين ، وعليّ بن أبي طالب » (١) ومثله الآخر.
[٢٢]
ومنها : أنّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٦ : فينتفي ما يبتني عليها ويتسبّب عنها ، وبعد اللّتيا واللّتي لا دلالة على نفي
إمامة الثلاثة قبل عليّ
الصفحه ٨٩ : الآيات التي أنزلت على
موسى بن عمران ، هل تجد في التوراة مكتوبا نبأ محمّد صلىاللهعليهوآله وأمّته إذا
الصفحه ٢٣٣ : من ذلك امتناع تقديم المفضول على الفاضل في الصلاة.
وأيضا لو لم يوجد
من أهل الإمامة إلاّ شخصان أحدهما
الصفحه ٣٣ :
دالّ على بعثة
نبيّ قبل بعثته ـ أنّه هل يجوز أم لا؟
واختار المصنّف
الجواز ، واحتجّ عليه بظهور
الصفحه ٢٣٦ : في تمام
عمر الإنسان من جهة كمال الفطانة والمعرفة البالغة إلى مرتبة حقّ اليقين المانعة
عن الغفلات
الصفحه ٢٧٦ : على انتفاء ما ذكر في غيره ،
فيكون هو الأفضل ، فيكون هو الإمام.
[٤]
ومنها : ما روي عن أنس قال
: لمّا
الصفحه ٧٣ : الهشاميّة من أصحاب هشام بن عمرة ، القائلين بأنّ الإماميّة لا تقع
__________________
(١) انظر المصدر
الصفحه ٢٩٩ : المصطفى
حقّا
إمام الإنس
والجنّة (٩)
الحديث النبويّ «
من كتب فضيلة من فضائل عليّ بن
الصفحه ٢٥٧ : نزل في
سورة « هل أتى » المشتملة على هذه الآية في شأن عليّ عليهالسلام وفاطمة والحسن والحسين بإجماع