الصفحه ٤٣٢ : الكاظم سمي موسى بن عمران ، والذي يقتل بأرض الغربة وعليّ ابنه ،
ثمّ ابنه محمّد ، والصادقان : عليّ والحسن
الصفحه ٢٥١ : الولاية بالفعل ، ولا شبهة في أنّ إمامة عليّ عليهالسلام إنّما كانت بعد النبيّ ، وصرف الآية إلى ما يكون في
الصفحه ٣٥٣ : معيّنا من عند الله ، فإنّ
الناس مع الإمام المنصوص عليه من قبل الله تعالى أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الهرج
الصفحه ٣٣٩ :
وأجيب بأنّ ضرب
ابن مسعود إن صحّ فقد قيل : إنّه لمّا أراد عثمان أن يجمع الناس على مصحف واحد
ويرفع
الصفحه ٢٧٠ : ، ومن قوله « نور على نور » إمام بعد إمام يكون باقيا إلى قيام
القيامة ويهدي الله به الناس ، فإنّه إذا كان
الصفحه ٣١٨ : النبيّين ، فلا يحتاج إلى نزول الملك في تأسيس
الأحكام ، وإنّما تتنزّل الملائكة على الإمام بالأمر افعل ولا
الصفحه ٤٤٥ : يخرج الدجّال من أصفهان ويخرج
السفياني عثمان بن عنبسة ـ أبوه من ذرّيّة عنبسة بن أبي سفيان وأمّه من
الصفحه ٣٧٩ : بعضهم : بل هو الربّ. الحديث (١).
[١٠]
ومنها : ما روي عن معاوية
بن عمر قال : دخل أبو بكر على أمير
الصفحه ٢٣٤ :
الإمام منصوصا عليه ـ كما هو مذهب الإماميّة ـ خلافا للعامّة والعبّاسيّة
والزيديّة وأمثالهم ؛ فإنّ المحكيّ
الصفحه ٣٥٥ : مقيّدة ، فالخطاب إمّا للأمّة أو للإمام ، والأوّل باطل ،
للإجماع على أنّ الحدود لا يتولاّها إلاّ الإمام أو
الصفحه ٣٦١ :
خطئه وحمله
المكلّف على الخطإ والمفسدة الممكنة في إهمالها ممكنة في إعمالها حينئذ مع زيادة
مفسدة
الصفحه ٣١٠ : : سمعت رسول الله يقول في عليّ بن أبي طالب خصال لأن يكون في إحداهنّ
أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها
الصفحه ٢٥٤ : جوابا.
وعن صاحب الكشّاف
أنّه قال : « وفيه دليل لا أبين ولا أقوى منه على فضل أصحاب الكسا
الصفحه ٣١٢ : صلىاللهعليهوآله ففيه : « فلمّا انقضت أيّامه أقام وليّه عليّ بن أبي طالب عليهالسلام صلواتك عليهما
وآلهما هاديا إذ
الصفحه ٨١ : ، أو الإمامة الممكنة على وجه
المطابقة ، كإحياء الموتى الصادر عن عيسى ، فإنّه لا يمكن أن يكون بالطبّ