الصفحه ٣٧٠ : ركعتين
ويكثر من التسبيح ، فإذا فرغ من دعائه جاءته غمامة بيضاء ينفح منها ريح المسك
وعليها كرسيّ فيجلس
الصفحه ٤٢٤ : حتّى تجتمع عليه الأمّة »
(٤).
[١٢]
ومنها : أنّه كان على منبر
الكوفة يخطب وحوله الناس فجاء ثعبان فقال
الصفحه ١٣ : العقل في
الأحكام التي يستقلّ بإدراكها ، والدلالة على ما لا يستقلّ فيه.
الثانية
: تنبيه العقلاء على
الصفحه ١٥ : ، فثبت أنّ له سفراء في خلقه يعبّرون عنه إلى خلقه وعباده ، يدلّونهم
على مصالحهم ومنافعهم وما به بقاؤهم وفي
الصفحه ١٧ :
ليتعاضد العقل
بالنقل.
(
وهي واجبة لاشتمالها على اللطف في التكاليف العقليّة ) فإنّ الإنسان إذا
الصفحه ٢١ : المناقشة والمشاجرة ،
والمقصود أن يكون بعثهم بحيث لا يكون للناس على الله حجّة.
وهذا الوجه عامّ
يقتضي
الصفحه ٣٥ :
الفصل
الرابع :
في أنّ
نبيّنا محمّد بن عبد الله صلى الله عليه وآله رسول الله المبعوث إلى
الصفحه ٣٧ :
الفصاحة عارفين قبح الكلام ، عرفوا قبح ما قاله الوليد فلم يظهروه.
وقد نقل من الوليد
أنّه مرّ على النبيّ
الصفحه ٧٨ :
التاسعة
والعشرون : الأطرافيّة ، وهم كالحمزيّة إلاّ أنّهم قالوا بأنّه ليس حرج على الساكنين في أطراف
الصفحه ٨٣ : إعجازه بلا واسطة ، وغيرهم يدركون بواسطتهم ، وملاحظة عجزهم عن الإتيان
بمثله ـ مع كمال حرصهم على المعارضة
الصفحه ١١٤ : المشتملة على الأحكام
الجديدة اللاحقة ـ كموسى ـ المستلزمة لنسخ ما تقدّم ولو في الجملة ولا بدّ أن يكون
مدّعيا
الصفحه ١٢٠ : لنبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم إنكار لدينهم وكتابهم كما لا يخفي على من لاحظ ما ذكرنا من
آيات التوراة كما
الصفحه ١٢٧ : ) (١).
وبالجملة : أخبر
الله تعالى في آيات كثيرة من التوراة بما يدلّ على نبوّة نبيّنا صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٤ : الألف ـ بمعنى الهريسة على وجه التشبيه.
«
قفيصا » ـ بالقاف المفتوحة
بالفتح ، فالفاء المكسورة بالحيرقيّة
الصفحه ١٧٦ : ء بالنساء ، ويغار على
الغلام كما تغار على الجارية في بيت أهلها ، ويشبّه الرجال بالنساء والنساء
بالرجال