الصفحه ١٨٣ : غضّوا أبصاركم لتجوز فاطمة بنت محمّد سيّدة نساء العالمين على الصراط ،
فتغضّ الخلائق كلّهم أبصارهم ، فتجوز
الصفحه ١٨٥ : بيوتهم ، فأخبرني بما أكلت اليوم وادّخرته في
بيتي ، وزد على ذلك أن تحدّثني بما صنعته بعد أكلي لمّا أكلت
الصفحه ٣٧١ : الدخان ، فقال
أمير المؤمنين عليهالسلام : « يا أبا محمّد ، أنا صاحب هذا الأمر على هؤلاء العبيد ».
قال
الصفحه ٣٨١ :
خصال الخير حتّى
أنّ الحمّى لتفزع منك » (١).
[١٢]
ومنها : ما روي عن ابن
عبّاس أنّه دخل أسود على
الصفحه ٤٠٨ :
في أبصارنا
ومسامعنا ، فو الله ما يقدر على احتمال هذا السرّ والقدرة ، فلمّا جرّه بين يديه
قام وقال
الصفحه ١٢ :
رجع أخذ ما له من
كرة النار ، فإذا وصل الهواء أخذ ما له من الهواء ؛ بناء منه على أنّ العروج إنّما
الصفحه ١٦ :
حسنة
؛ لاشتمالها على فوائد : كمعاضدة النقل (١) فيما يدلّ عليه العقل ) أي يستقلّ بمعرفته ، مثل وجود
الصفحه ٤٤ : أصحابه حتّى أشرفوا على بئرهم ، فتفل فيها
، ثمّ انصرف ، ففار الماء المالح وانفجرت الماء العذب والفرات
الصفحه ٨٤ : وحرصهم على المعارضة ـ عجزوا
عن الإتيان بمثله ، فيظهر كونه من الله تعالى.
وثانيا
: أنّ البلاغة حاصلة
الصفحه ١٠١ : الخمسة
للتوراة اثنا عشر پاراشا ، واحد منها پاراش لخلخا ، وكلّها خمسون فصلا ، وهو مشتمل
على صحيفة آدم ونوح
الصفحه ١٢٦ :
المعارضة بالإتيان
بمثله ، ولم يقدر أحد عليه ـ مع كونهم في صدده ـ فهو معجزة وإن كان من الأمور
الصفحه ١٥٧ :
ولا يخفى أنّ ذلك
إشارة إلى ما وقع على أهل بيت نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم في كربلاء ، وابتلا
الصفحه ١٥٨ : الذي هو عمّ بالنسبة إلى بني إسرائيل ، فلا ينبغي أن يقرأ داود بالألف
فإنّه ما جاء مكان حمله أيضا عليه
الصفحه ١٩٩ : : يعرض الناس يوم يحشرون من قبورهم ، فصاحت وقالت : وا
سوأتاه ، فلبستها ثيابي وسألت الله في صلاتي عليها أن
الصفحه ٣٦٥ : يبعد عنّي منها ، ففعل ذلك وقاله فطالت يمناه فوصلت إلى العذق وانحطّت الأعذاق
الأخر فسقطت على الأرض وقد