الصفحه ٩٨ : الحجّة ، ونحو ذلك من الفوائد الظاهرة كالاشتمال على جميع ما في
الكتب السماويّة ، وبيان النعمة والقدرة
الصفحه ١١٦ :
تكون أحكاما على حدة ـ كما يستفاد من الآيات المذكورة ـ وهو نبيّنا محمّد بن عبد
الله
الصفحه ١٢٣ : ، وأمرهم بإطاعته لا بدّ من إعطاء علامة دالّة على
صدق ذلك الرسول ، فيهلك من هلك عن بيّنة ويحيا من حيّ عن
الصفحه ١٦٥ : سليمان عليهالسلام فهل ذلك شيء اخترعتموه أنتم من قبل أنفسكم ، أم لكم على
ذلك بيّنة وبرهان؟ فهاتوا برهانكم
الصفحه ٢٤٥ :
بيان ذلك أنّ
العلم بالأشياء بسبب الأخبار قد يكون بسبب رواية عدد يمنع العقل عن تواطئهم على
الكذب في
الصفحه ٣١٥ :
عنصريّة ؛ لأنّ الموادّ العنصريّة من المواد النوريّة كالثلج من الماء ، فظهر
أنّهم عليهمالسلام علّة مادّيّة
الصفحه ٣٦٤ :
ويمكن غيرك أن يقول : إنّي واطأتك على ذلك فاقترح إن كنت مقترحا وهو آية لجميع
العالمين ، قال له اليونانيّ
الصفحه ١٠ :
الإلهيّة عليهم في
أمر الدنيا والدين ، هذا إن جعل دالاّ على حال النبيّ.
وإن جعل مبيّنا
لفعل الله
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله (
في ) دعوى النبوّة ( ظهور المعجزة على
يده ، وهو ثبوت ما ليس بمعتاد ، أو نفي ما هو معتاد مع خرق
الصفحه ٤٧ :
منفرجة على ساقين
، وتسمّى سدرة النبيّ صلىاللهعليهوآله (١).
وبالجملة :
فمعجزاته أكثر من أن
الصفحه ٥٤ : ، وقلوب شيعتهم خلقوا من الشعاع الواقع على
الأرض من قرص الشمس ، فإذا عرفت هذا عرفت أنّه يصعد بجسمه ولا يكون
الصفحه ٥٩ : وأربعة وعشرين ألف نبيّ
أنا أكرمهم على الله ، ولا فخر ، وخلق الله عزّ وجلّ ألف وصيّ وأربعة وعشرين ألف
وصيّ
الصفحه ٦٥ : للآخر بلا مانع ، يكون أفضل من ذلك الآخر ، فيكون الأنبياء أفضل من
الملائكة.
ويدلّ عليه أمر
الملائكة
الصفحه ١٠٠ :
النعم بقدر القابليّة الإمكانيّة على وجه لا يمكن وقوع أكمل منه ؛ ولهذا صار خاتم
النبيّين ، وتكون شريعته
الصفحه ١٥٩ : على محلّ ذي الكفل ، وكان فيه يومئذ جماعة من
اليهود زهاء من ثلاثة آلاف نفس ، فبلّغهم وروده رحمهالله