الصفحه ٦٨ : بالقرب والشرف عنده بالتواضع ، والمواظبة على
الطاعة والتسبيح.
ومنها
: قوله تعالى : ( بَلْ
عِبادٌ
الصفحه ٧٠ : شوائب الجهل والنقص ، والخروج من القوّة إلى الفعل على التدريج ومن احتمال
الغلط ، قويّة على الأفعال
الصفحه ١٧٣ : ،
وتمسّكوا ببطلان النسخ بناء عليه أيضا فنحن نخاصمهم على هذا الفرض في تصحيح النسخ
، وهذا ما لا يضرّ ما رددنا
الصفحه ٢١٢ :
من المخلوقات ،
فيلزم من القول بالعلّية تقدّم الشيء على نفسه أو تأثير المعدوم ونحو ذلك من
المحالات
الصفحه ٢٦٥ :
[١٩] ومنها : سورة والعصر ؛ لما روي عن ابن عبّاس أنّ المراد من المستثنى
عليّ عليهالسلام فهو
الصفحه ٣٦٩ : وجلّ بدعوات لم نفهمها ، ثمّ أومأ بيده إلى جهة المغرب فما
كان بأسرع من أن جاءت سحابة ، فوقفت على الدار
الصفحه ١١ : الله على يده المعجزة المصدّقة
كالقرآن الذي عجز عن الإتيان بمثله جميع الأمّة ، فهو نبيّ بلا ريبة.
وحيث
الصفحه ٢٦ :
الفصل الثالث :
في أنّ
النبيّ صلى الله عليه وآله يجب أن يكون مع المعجزة المصدّقة ، بناء على
الصفحه ٢٨ : سبب من الأسباب العاديّة ، ولهذا إذا اقترنت بالدعوى
المذكورة وكانت مطابقة لها تدلّ على صدق المدّعى
الصفحه ٤١ : الأعلى على رسول الله ، وبعض أغصانها على منكبين وكنت على يمينه صلىاللهعليهوآله ، فلمّا نظر
القوم إلى
الصفحه ٤٨ :
الأرض حلالا على
آدم عليهالسلام وحوّاء ، وحرّم أكل بعض الحيوانات على نوح عليهالسلام ، وأنّ الختان
الصفحه ٥٦ :
بكلّ شيء ورأى كلّ
شيء ، كلاّ في رتبته ؛ لأنّ من غلب عليه الوهم ـ مثلا ـ رآه في السماء الخامسة
الصفحه ٥٨ : الذي
خلق الأفلاك من العدم ، وجعلها فتقا بعد الرتق قادر على خرقها والتئامها ، إلى غير
ذلك من المفاسد
الصفحه ٦١ :
القرآن على ما روي
من ترّهات مسيلمة الكذّاب : الفيل ما الفيل ، وما أدراك ما الفيل ، له ذنب وبيل
الصفحه ٩٦ :
ومنها
: أنّ جميع دين
محمّد كان على وفق هوى نفسه كما قال : « إنّ الله جعل لذّتي في النساء والطيب