الصفحه ٣٢ : العادة على [ يد ] غير النبيّ صلىاللهعليهوآله لزم التنفّر عن الأنبياء ؛ لأنّ الباعث على اتّباعهم
الصفحه ١٢٤ :
وبعبارة أخرى
المعجزة الخارقة للعادة المقترن بالتحدّي المطابق للدعوى ، ومطلوب الخصم غير
المقصور على
الصفحه ٢٦٣ : ) (١) ( ...
يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ ) (٢) ؛ لدلالته على
فضيلته ؛ لما روي عن أكثر (٣) أهل السنّة عن
الصفحه ٣٦٣ :
ثمّ قال : افتح ،
ففتح عينيه ، ونظر إلى وجه عليّ عليهالسلام وقال : أين الصفار الذي زعمت أنّه بي
الصفحه ٣٨ :
قلت : غاية ما ذكرت عدم
الوجدان ، وهو لا يدلّ على عدم الوجود.
قلت
: العلم الحدسي حاصل
بعدم الوجود على
الصفحه ٦٢ : وَغِيضَ الْماءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ
عَلَى الْجُودِيِ ) (١) لذلك ، لا لعدم تأتّي المعارضة مع
الصفحه ٩٧ :
بِكُمْ
) (١) وهو مشتمل على المعاني البديهيّة ، كما في قوله : ( وَلَقَدْ
جاءَكُمْ مُوسى
الصفحه ١٢٥ : إطاعة عيسى عليهالسلام ممّا اتّفق عليه
المسلمون والنصارى ، وإطاعة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ممّا
الصفحه ١٦٢ : ذلك ووبّخ فاعتذر إليه ، فقال : لا تلمني على ذلك
فما فعلته إلاّ خشية تفرّق بني إسرائيل.
فهذا دليل
الصفحه ١٧٩ : أن أوصل كلّ ذلك إلى عليّ عليهالسلام فأوصلت إليه عن أمر الله. (١)
ومن
ذلك من كراماته
الصفحه ٣٧٣ : أسماء الله الحسنى
التي إذا سئل الله عزّ وجلّ بها أجاب ، نحن أسماء المكتوبة على العرش ، ولأجلنا
خلق الله
الصفحه ٣٨٩ : وتعالى على يدك ، فبسط أمير المؤمنين يده فقال : « اشهد الشهادتين »
فقال : أشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا
الصفحه ١٤ :
عليه أمر معادهم ،
ويسمّى ذلك الموضع مدينة.
وكون الإنسان
مدنيّا عبارة عن احتياجه إلى الكون في
الصفحه ٣٦ : النبوّة وأتى على طبقها بالقرآن المجيد ، وتحدّى
بطلب معارضته ، وعجز عن المعارضة الفصحاء والبلغاء المشهورون
الصفحه ٦٣ :
تأخيره على نوح عليهالسلام ( وحرّم الجمع بين
الأختين ) في شريعة موسى
وشريعة نبيّنا مع إباحته في