الصفحه ٤١١ :
فما زال يرجف حتّى
سقط ميّتا لعنه الله (١).
[٤٠]
ومنها : ما روي عن أبي
بصير ، عن أبي عبد الله
الصفحه ١٦٣ :
وما على جبرائيل
من ذلك شيء ، ولا على الله سبحانه وتعالى ؛ حيث خلق السبب الذي به وقعت الفتنة كما
الصفحه ٢٤٣ : في خلافة مولانا عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام.
ومنه
: ما نسب إليه ـ أيضا
ـ وإلى غيره أنّه لمّا نزلت
الصفحه ٣٦٦ :
المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام على وفق ما انتخبت من كتاب « بحار الأنوار » وهي كثيرة :
[١]
منها
الصفحه ٦٩ : وهم
الملائكة الذين لا أب لهم ولا أمّ يقدرون على ما لا يقدر عليه عيسى ، ولا دلالة
على الأفضليّة بمعنى
الصفحه ١٦٠ : الرئاسة
والسلطنة. وقد كان « أخيّا الشيلوني » قد أخبر بردعام بذلك وشقّ عليه ثوبا جديدا
كان عليه ، وقطعه
الصفحه ٢٤٢ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « كنت أنا وعليّ بن أبي طالب نورا بين يدي الله
من قبل أن يخلق
الصفحه ٤١٤ :
فليأت الباب » (١) ، وفي أخرى « أنا
دار الحكمة وعليّ بابها » (٢) ، وفي أخرى « عليّ باب علمي
الصفحه ٤٤٢ :
إلى النجف ويعمل
على فوهته قناطر » (١).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام : « أنّ مسجد
السهلة منزل
الصفحه ١٩٧ :
[٧] ومنها : ما روي عن الصادق ، عن أبيه ، عن سعد ، عن محمّد بن عبد
الجبّار الكوفي ، عن رجل من
الصفحه ٣٠٨ : فخلق الله منه السماوات
والأرضين ، وأنا والله أجلّ من السماوات والأرضين ، وفتق نور عليّ بن أبي طالب
فخلق
الصفحه ٣٨٣ : منافقون نواصب يبغضون ابن عمّك
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ولو لا أنّهم كذلك ما تعرّضت لهم ، ولكنّهم جازوا
الصفحه ٣٩١ :
وإذا بعليّ قد خرج
وهو شديد الحزن على رسول الله صلىاللهعليهوآله فلمّا رآهم قال : « أيّها اليهود
الصفحه ٧٤ : أصحاب أبي الحسن الخيّاط ، القائلين بجواز إطلاق الشيء على المعدوم ، وكون
الجوهر والعرض في حال العدم جوهرا
الصفحه ٤٣١ : : « الأئمّة بعدي اثنا عشر تسعة من صلب الحسين عليهالسلام التاسع مهديّهم »
(٢).
وعن أبي سعيد
الخدري قال