الصفحه ٨٨ :
قال : « فأقسمت
عليك هل نطق الإنجيل أنّ يوحنّا قال : إنّ المسيح أخبرني بدين محمّد العربي ،
وبشّرني
الصفحه ٤٤٧ : المؤمنين عليهالسلام في موته أربعة آلاف سنة أو ستّة آلاف سنة أو عشرة آلاف سنة
على اختلاف الروايات ، ثمّ
الصفحه ٩٤ : : ( هَلْ كُنْتُ إِلاَّ
بَشَراً رَسُولاً ) (١) مع عدم ثبوت غيره من المعجزات التي تدعونها لا بالخبر
المتواتر
الصفحه ١٦٩ : منهم وتحيّروا ولم
يأتوا بشيء يذكر ، فبهت الذي كفر.
ثمّ عطف السيّد
على كبيرهم وقال : إنّي أسألك عن شي
الصفحه ١٦٨ :
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي الإنجيل
والقرآن ، فنحن أخذنا بالذي اتّفق عليه الجميع ، وتركنا ما
الصفحه ٢٢٢ : عليه بأنّ
نصب الإمام إنّما يكون لطفا إذا خلا عن المفاسد كلّها ، وهو ممنوع ؛ فإنّ أداء
الواجب وترك
الصفحه ٣٥٧ :
الإمام ؛ إذ كلّ من قال بعصمة الأنبياء قال بعصمة الإمام ، فالفرق خرق للإجماع
المركّب.
[٢٤]
ومنها : قوله
الصفحه ٢٦١ : مسبوقا بالشرك الذي هو
ظلم عظيم ، فالآية تدلّ على إمامته وإمامة ذرّيّته المعصومين وكون غيرهم من
الغاصبين
الصفحه ٢٢٨ :
بمنع كون المقتضي
لوجوب نصب الإمام هو تجويز الخطإ على الرعيّة ، بل العمدة هو الإجماع ونحوه.
ولا
الصفحه ٢٢١ : المطلق إلاّ به وكان مقدورا فهو واجب على ما مرّ.
الثالثة
: أنّ في نصب الإمام
استجلاب منافع لا تحصى
الصفحه ٣٣٢ :
أعلم بقيادة
الجيش.
[١٠]
ومنها : أنّ أبا بكر ( لم يتولّ عملا في
زمانه ) وبعثه النبيّ إلى
مكّة
الصفحه ٢٧٥ : أن جعله خليفة في المدينة عند إرادة غزوة تبوك وقال
عليّ عليهالسلام له صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا
الصفحه ٩٣ : محتشم » فقام إليه عمران
الصابي ـ وكان واحدا في المتكلّمين ـ فقال : يا عالم الناس ، لو لا أنّك دعوت إلى
الصفحه ٢٧٧ :
ولا شبهة أنّ
المؤاخاة سيّما على الوجه المذكور تدلّ على الأفضليّة فيكون هو الإمام.
[٥]
ومنها : ما
الصفحه ٣٨٥ : في بعض طرقات بساتين المدينة وفي يد عليّ عليهالسلام قوس عربيّة فقال
: « يا عمر ، بلغني عنك ذكرك