الصفحه ١٧٨ : الكتاب المكنون والعلم المخزون أنّه إذا
ولد بتهامة غلام بين كتفيه شامة ، كانت له الإمامة ، ولكم الزعامة
الصفحه ٢٨١ : حكي أنّ عمر قال في اثنين وسبعين موضعا : « لو لا عليّ لهلك عمر » (٣) ، كما هو مسطور
في بعض كتب العامّة
الصفحه ٤٣٠ : نبيّنا موسى بن عمران أوصى إلى يوشع بن نون؟ فقال : « نعم ،
إنّ وصيّي والخليفة من بعدي عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٥٢ : ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ ) (١).
وجه الاستدلال :
أنّ الآية نزلت
الصفحه ٣٤٤ : والحسين عليهمالسلام وليس غير عليّ بالإجماع ، فتعيّن أن يكون عليّا.
وبيان دلالته على
كونه أفضل الصحابة
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوآله : « قال الله تعالى : ولاية عليّ بن أبي طالب حصني ، فمن دخل حصني أمن من
عذابي » (١) وفي حديث آخر
الصفحه ٢٧٣ :
لما روي عن أبي
نعيم عن ابن عبّاس أنّها نزلت في عليّ (١) عليهالسلام مضافا إلى أنّ معلوم الصدق ليس
الصفحه ٢٥٣ :
فهذه الآية تدلّ
على أولويّة عليّ بن أبي طالب في الإمامة واستحقاقه للخلافة بوجوه :
الأوّل
: أنّ
الصفحه ٢٧٤ :
المؤمنين هو عليّ عليهالسلام (١).
وعن أبي نعيم
بإسناده إلى أسماء بنت عميس قالت : سمعت رسول الله
الصفحه ٢٧١ : الثعلبي
عن البراء بن عازب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ بن أبي طالب : « يا عليّ ، قل
الصفحه ٧٥ : تعالى جالسا
على العرش مربّعا ، وقيام الحوادث بذاته تعالى ، وثبوت الإمامة بالإجماع (١).
السابعة
الصفحه ٣٧٦ : عمر في
جنود سعد بن أبي وقّاص إلى قتال أهل المدائن فقتل هناك أريد أن تحييه لي ، قال : «
فأرني قبره
الصفحه ١٦١ : السيّد :
فكيف تنكرون الاختلاف وتدّعون اتّفاقكم على شيء واحد؟
ثمّ قال لهم
السيّد : هل زيد في التوراة
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام : « هل تنكر أنّ التوراة تقول لكم : جاء النور من قبل طور
سينا ، وأضاء للناس من جبل ساعير ، واستعلن
الصفحه ٣٩٨ : فاتّكأ على
راحتيه فدعا به عليّ عليهالسلام فورثه من أبيه وجلد إخوته حدّا ـ حدّ المفتري ـ فقال له
عمر