الصفحه ٣٤٨ : لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) (٢).
(
والنصرة ) لرسول الله
الصفحه ٣١٥ :
عنصريّة ؛ لأنّ الموادّ العنصريّة من المواد النوريّة كالثلج من الماء ، فظهر
أنّهم عليهمالسلام علّة مادّيّة
الصفحه ٩٠ : : « أنا أخبرك
به. أمّا قوله : جاء النور من قبل طور سينا فذلك وحي الله تبارك وتعالى الذي أنزل
على موسى
الصفحه ٢٤٢ : نزل في نور واحد حتّى افترقنا في صلب عبد المطّلب ، ففيّ النبوّة
وفي عليّ الخلافة » (٤).
وعن جابر بن
الصفحه ٢٠٦ :
الأعلى أشرف الأمم ، النور الساطع والبرهان القاطع ، خليفة الله الرابع ، أسد الله
الغالب عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٣٣٦ :
مقعدا لا يقدر على
القيام. وفي قوله :
« كأنّي لم أسمع » دلالة على أنّه سمعها وعلمها ولكن ذهل عنها
الصفحه ٣٥٥ :
بعض البلاد يلزم
الترجيح بلا مرجّح واللوازم باطلة ، فالمقدّم أيضا باطل ، فيجب على الله تعالى.
[١٥
الصفحه ٤٠٧ : عليه : « ارفعوا أعينكم
» ، قال : فرفعنا أعيننا ونحن لا نستطيع أن ننظر إليه من شعاع نور الملائكة ،
فقلنا
الصفحه ٣٦ : النبوّة وأتى على طبقها بالقرآن المجيد ، وتحدّى
بطلب معارضته ، وعجز عن المعارضة الفصحاء والبلغاء المشهورون
الصفحه ٢٨٤ :
عمر فسأل الناس
عليّ عن السبب فقال عليهالسلام : إنّ الأوّل يهوديّ وقد أفسد في دينه فيجب قتله
الصفحه ٣٤٣ :
( وغيرها من الوقائع ) (١) المأثورة
والغزوات المشهورة التي نقلها أرباب السير.
فيكون عليّ أفضل
الصفحه ٣٩٠ : سود الحدق ، فإن
أخرجها لكم فسلّموا عليه وآمنوا به واتّبعوا النور الذي أنزل معه وصيّا وهو سيّد
الأنبيا
الصفحه ٤٣٤ :
إلى غير ذلك من
الأخبار الدالّة على إمامة الأئمّة الاثني عشر وكون الثاني عشر منهم حيّا قائما
غائبا
الصفحه ١٩٤ :
الحجارة الماء سيلا أو تفجّرا ، وأشهد أنّ هؤلاء كاذبون عليك فيما به يقذفونك من
الفرية على ربّ العالمين
الصفحه ٢٨٨ : والجنّ حسّاب والإنس كتّاب ما
أحصوا فضائل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام » (١) ، ونحن لا نثني ثناء عليه وهو