الصفحه ١٨٦ :
يخبرني به عن ربّ
العالمين وعليه تصحيح شهادته وتحقيق مقالته.
ثمّ قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٠ :
تخدّ في الأرض
أخدودا عظيما كالنهر حتّى دنت من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فوقفت بين يديه
الصفحه ١٨٩ :
فقال رسول الله :
يا أبا الحسن ، قد سمعت اقتراح الجاهلين وهؤلاء عشرة قتلى ، كم جرحت بهذه الأحجار
الصفحه ٢٠١ : عليك آياته ، ومهلك أكثر من تواطأ على ذلك فيك ، فدخل رسول الله صلىاللهعليهوآله وقعد على البساط
الصفحه ١٨٤ :
يلزمني تصديق
هؤلاء ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا أبا جهل ، فإن كان لا يلزمك تصديق هؤلا
الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوآله كان قد أهدي له بساط شعر من قرية كذا وكذا من قرى المشرق
يقال لها : عندف ، فأرسلني رسول الله إلى
الصفحه ٣٨٠ :
فيما بيننا وبين
الله تعالى. فقال له عليّ عليهالسلام : « إن أريتك رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٠ : : ما روي بالإسناد
إلى عليّ بن أبي طالب عليهالسلام أنّه قدم على رسول الله صلىاللهعليهوآله حبر من
الصفحه ١٩٥ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وأشار إلى حجر
فيه قدر خمسة أرطال ـ : أيّها الحجر تدحرج
الصفحه ٣٨٣ : صلىاللهعليهوآله وقال : بأبي وأمّي يا رسول الله صلىاللهعليهوآله ما الذي جاء بك
إليّ ولست على دينك ، ألاّ كنت
الصفحه ٤٣٣ :
وعن أبي أمامة
أسعد بن زرارة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « لمّا عرج بي إلى السما
الصفحه ٤٣٧ :
وخلافة الرسول صلىاللهعليهوآله ومقام أمير
المؤمنين عليهالسلام وميراث الحسن والحسين
الصفحه ٤١ :
رسول الله فانقلعي بعروقك حتّى تقفي بين يديّ بإذن الله. والذي بعثني بالحقّ لانقلعت
بعروقها وجاءت ولها
الصفحه ١٩٢ : يحسن
إسلامه وكان منه هنات وهنات ، فقام القوم من عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فجعلت اليهود
يسرّ
الصفحه ١٩٣ : بمائة درهم ، فكان يركبه ويجيء إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو تحته هيّن ليّن ذليل كريم ، يقيه