الصفحه ٢٤٨ : أمري واجعل لي وزيرا من أهلي
عليّا أشدد به ظهري ».
قال أبو ذر : فو
الله ما استتمّ رسول الله حتّى نزل
الصفحه ٢٥٠ : من جهة كونه في مقابل قوله تعالى وتقرير رسوله ونحو ذلك ـ : أنّه لم
يصدر عنه عليهالسلام إلاّ فعل واحد
الصفحه ٢٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بغير الأربعة من أصحاب الكساء فهم أقرب العباد إلى الله
ورسوله فتقديم غيرهم عليهم وعدم اعتقاد
الصفحه ٢٥٥ : الشيعة وأهل
السنّة. (٢)
وقد حكي عن مسند
ابن حنبل وصحيح مسلم وأبي داود أنّ رسول الله
الصفحه ٢٦١ :
بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ ) (١) ؛ إذ قد روي عن الثعلبي أنّه روي بإسناده عن أنس بن مالك
أنّه سئل رسول
الصفحه ٢٦٤ :
[١٧] ومنها : قوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي
الصفحه ٢٧٢ :
عليهالسلام ، وحبيب النجّار إلى عيسى (١) عليهالسلام ، فيكون عليّ أفضل ، فيكون خليفة الرسول
الصفحه ٢٧٤ :
المؤمنين هو عليّ عليهالسلام (١).
وعن أبي نعيم
بإسناده إلى أسماء بنت عميس قالت : سمعت رسول الله
الصفحه ٢٧٨ : صخرتها : لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله ، أيّدته
بوزيره ونصرته بوزيره ، فقلت لجبرئيل : من وزيري؟ فقال
الصفحه ٣٠٨ :
[٣٣] ومنها : ما روي عن طلحة بن زيد ، عن مولانا جعفر الصادق قال : « قال
رسول الله
الصفحه ٣١٠ : : سمعت رسول الله يقول في عليّ بن أبي طالب خصال لأن يكون في إحداهنّ
أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها
الصفحه ٣١٧ : مروان بن الحكم في خلافته صعد منبر رسول الله ، وخطب وسبّ عليّا
فخرجت من القبر الشريف يد كلّ من حضر عرف
الصفحه ٣٢٨ :
المقدّمات.
ومنها
: ما أشار بقوله : ( وقوله تعالى : ( أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ٣٣١ : فعليّا.
[٨]
ومنها : أنّه خالف الرسول ( في تولية من عزله ) ؛ فإنّه ولى عمر جميع أمور المسلمين مع أنّ
الصفحه ٣٤٢ : : « لأسلمنّ الراية غدا إلى رجل يحبّه الله ورسوله ، ويحبّ الله ورسوله
كرّارا غير فرّار ائتوني بعليّ » فقيل : به