الصفحه ٣٧٩ : عبد الله ووليّه
ووصيّ رسوله صلىاللهعليهوآله . وقال بعضهم : بل هو النبيّ صلىاللهعليهوآله . وقال
الصفحه ٤١٢ : اجتمعنا في مكّة بك في مكان كذا
وكذا ، وأكثر الناس عليّ في القول ، فنمت متفكّرا فرأيت رسول الله
الصفحه ٤٢١ :
وقل له : يا فلان ، أنا رسول وصيّ رسول الله إليك كلّمني ، فإنّه يكلّمك فاسأله عن
الكنوز فإنّه يدلّك
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله فيه مخلوطا بالماء ، وقد أخذ لبيد من الرسول صلىاللهعليهوآله بالتعجّب
والاستهزاء (٣).
[٢٢
الصفحه ٤٩ : رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ) (١) الآية.
ومنها
: قوله تعالى : ( ما كانَ
مُحَمَّدٌ أَبا
الصفحه ١٢٦ : جميع الأزمنة ،
فكان بعث الرسول في زمانه لازما ولم يكن غيره صلىاللهعليهوآله داعيا إلى الحقّ مانعا عن
الصفحه ١٧٨ : اليمن فوجد كما أخبره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فاحتوى على المال
، وبقي في بلاده حتّى ظهر رسول
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام : « أنّه جاء قوم من المشركين ، فقالوا له : يا محمّد ،
تزعم أنّك رسول ربّ العالمين ، فإنّك لا ترضى
الصفحه ٢٣٠ : : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) (٢).
وأيضا ذلك مفوّت
للغرض من نصبه
الصفحه ٢٣٦ : على وجه التنصيص من الله ورسوله
من غير أن تكون رئاسة خلقيّة.
الرابع
: ما يستفاد من قوله
تعالى
الصفحه ٢٤٩ : بمعناهما ؛ إذ لو كان بمعناهما كان المناسب «
اتّخذوا الله ورسوله والذين آمنوا أولياء » ليدلّ على أنّ في
الصفحه ٢٥٤ : : « أحلفكم بالله هل يكون منكم من يكون
أقرب إلى الرسول منّي وقد جعل الرسول نفسه نفسه وأبناءه أبناءه وامرأته
الصفحه ٢٦٣ : أنس ، عن ابن عبّاس أنّ المراد من البحرين :
عليّ وفاطمة ، ومن البرزخ : رسول الله
الصفحه ٢٩٤ :
: أنّ بيان الإمامة
من أهمّ الواجبات حتّى أنّهم أعرضوا عن دفن رسول الله وتجهيزه واشتغلوا بانضباط
أمرها
الصفحه ٢٩٥ : اليهوديّ عن أكل ما كان يسقط من تمرها ،
حتّى كان يخرجه من فيهم بعد أن شكا ذلك الفقير عن ذلك عند الرسول ، وقد