الصفحه ٦١ :
أن يدخل على ذي
العرش أن يتغيّر لونه » (١).
٤ ـ الكرم :
وهو صفة محمودة في جميع الأحوال وسائر
الصفحه ٨٩ : وقادته الصالحين ، فالشريعة هي الحاكمة على الموقف وهي التي تحدّده في جميع الظروف والأحوال ، فقد صالح رسول
الصفحه ٦٠ : : ( يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ) إلاّ قال : لبّيك اللهمّ لبّيك ، ولم
ير في شيء من أحواله إلاّ ذاكر
الصفحه ٤١ : :
اعترف عثمان في زمان سلطته بعلم الإمام
الحسن عليهالسلام
وحكمته ، فقد ورد عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال
الصفحه ٢٧ :
رجالكم علي بن أبي طالب ، وخير شبابكم الحسن والحسين ، وخير نسائكم فاطمة بنت محمد » (٣).
وفيه أيضاً : « نحن
الصفحه ٥٦ : والقائم بالأمر بعدي ، وأنت يا حسين شريكه في الوصية فأنصت ما نطق ، وكن لأمره تابعاً ما بقي ، فإذا خرج من
الصفحه ٢٣ : نحو مفاهيمهم وقيمهم وسيرتهم الممتدّة في كلّ زمان ومكان ، وهو توجيه للارتباط بهم فكرياً وعاطفياً
الصفحه ٥٢ : ، وذكّره بما
أصاب من كان قبلك من الأولين ، وسر في ديارهم وآثارهم ، فانظر فيما فعلوا وعمّا انتقلوا ، وأين
الصفحه ٢٩ :
للإمام الحسين عليهالسلام.
الإمامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله تعيّن بالنصّ ولا
تترك
الصفحه ٤٠ : واقعاً لا يمكن اصلاحه أو تغييره. وفي جميع الأحوال فلا إشكال في استلام العطاء من قبل الإمام الحسن
الصفحه ٣٨ : حرام الله وحرّموا حلاله ، وأفسدوا أوضاع وأحوال وأخلاق وعقائد المسلمين. وهكذا فإنّ اعتراض الإمام الحسن
الصفحه ٧٥ :
دخل فيه ، ويرضوا
بما رضي به » (١).
وخلافة الإمام الحسن عليهالسلام
مطابقة للمتبنيات الفكرية لمدرسة
الصفحه ٧٦ : وأسرته وأولياؤه ، ولا يحلّ لكم أن تنازعونا سلطان محمد في الناس وحقّه ... ثم حاججنا نحن قريشا بمثل ما
الصفحه ٤٢ : الصحابة
الذين نقموا على عثمان بن عفان موبقاته الكثيرة التي حصلت في زمان سلطته ، ولهذا نفاه عثمانُ إلى
الصفحه ١٠١ : الحقّ للصاحب ، وقري الضيف ، ورأسهنّ الحياء ». وقيل له : من أحسن الناس عيشاً ؟ قال عليهالسلام
: « من