الصفحه ٨٥ :
مقيدٌ بقيود شرعيّة حاكمة على جميع ممارساته ومواقفه. وليس هدفه البقاء في السلطة الآنيّة وإنّما هو جزء من
الصفحه ٩٨ : البيت ، قوموا عنّي ، فلقد فضحكم الله وأخزاكم بترككم الحزم » (١). وهنالك مناظرات
عديدة انعقدت في المدينة
الصفحه ٢٢ :
لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ المَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ
) (١)
: أخرج ابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٦٦ : درجات الشجاعة ، وكان لايتردد في قول الحقّ وفي فعل الحقّ ولا تأخذه في الحقّ لومة لائم.
روي أنّ الطليق
الصفحه ٦٩ : . فلما سمع الرجل كلامه بكى ثم قال : أشهد أنك خليفة الله في أرضه ، الله أعلم حيث يجعل رسالاته ، وكنت أنت
الصفحه ٩١ : الله صلىاللهعليهوآله
وبالبيعة من قبل أهل الحلّ والعقد ـ كما هو الرأي السائد آنذاك ـ وهو ما حصل في
الصفحه ٩٣ :
انحرافاته عن المنهج
الإسلامي في أفكاره وممارساته. فقد قام خطيباً عليهالسلام
ـ ومعاوية جالس ـ فقال
الصفحه ١٠٥ :
عضوض وسلطان يتوارثه بنو أمية مادام
الإمام الحسن عليهالسلام
حياً ؛ ولهذا فكّر في التخلّص من الإمام
الصفحه ١٦ :
عن أبي الحوراء ،
قال : « قلت للحسن بن علي رضي الله عنهما : مثل من كنت في عهد رسول الله
الصفحه ٣١ : رسوله صلىاللهعليهوآله
، وهو المقتدى به في أقواله وأفعاله ؛ وعلى ضوء ذلك فهو المقياس الذي تقاس به
الصفحه ٣٧ : لنا أهل البيت وهذا زعيمهم وأولهم وهو أبي صلوات الله عليه. والمنبر في كلام الحسن السبط كناية عن الخلافة
الصفحه ٤٣ : على الصبر وتحمّل الأذى والعذاب ، والغربة والاغتراب والوحدة في سبيل الله ، ولاستشعار التسديد الإلهي
الصفحه ٩٤ : فرقتين إلاّ جعلنا الله في خيرهما من آدم إلى جدّي محمد صلىاللهعليهوآله
، فلمّا بعث الله محمداً للنبوة
الصفحه ١١٠ : .......................................................................................... ٥٢
إمامة الإمام الحسن عليهالسلام في كلمات ووصايا
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٤ :
عَلِيمٌ
) » (١).
ورُوي أنه : « طعن أقوام من أهل الكوفة في الحسن بن علي عليهماالسلام ، فقالوا