الصفحه ٧٠ :
« إنّ الحسن والحسين مرّا على شيخ يتوضأ ولا
يحسن ، فأخذا في التنازع يقول كل واحد منهما : أنت
الصفحه ٨٧ :
فإنّ استمرار القتال
سيؤدي إلى قتله من قِبَل عملاء معاوية المندسّين في جيشه ، وسيتنصّل معاوية من
الصفحه ٦٧ :
، فخاطب الإمام عليهالسلام
معاوية قائلاً : « يا معاوية لا يزال عندك عبد راتعاً في لحوم الناس ، أما والله
الصفحه ٧٣ :
في حقيقة الإسلام » (١).
* حسن كامل
الملطاوي : « سيدي السبط الكريم : لقد وقفت على تاريخك العاطر
الصفحه ٢٦ : الجنّة ، كما ورد في حديث أبي سعيد الخدري قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: الحسن والحسين سيّدا
الصفحه ٤٩ :
غدك » (١).
وبالفعل تحقّقت نبوءة الإمام الحسن عليهالسلام
وقُتل عبيدالله بن عمر في صفين. وذهب مع من
الصفحه ٥١ :
الحسن والحسين عليهماالسلام ـ على الموت لئلاّ
ينقطع بهما نسل رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤ : في إعداد الإنسان للدخول في الحياة الاجتماعية ؛ ليكون عنصراً فعّالاً في إصلاحها وبنائها ، والأسرة هي
الصفحه ٣٦ : يبكي عنده ويتمرّغ عليه ، فأقبل الحسن والحسين ، فجعل يقبّلهما ويضمّهما ، فقالا له : نشتهي أن تؤذّن في
الصفحه ٩٥ :
فقد بين الإمام عليهالسلام دور أهل البيت عليهمالسلام في إمامة وخلافة
الأمّة ، ووجوب طاعتهم ، ومما
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
عن عثمان في تلك الأزمة وانفاذه الحسن والحسين عليهماالسلام
إلى دار عثمان لنصرته لا تعني أبداً
الصفحه ٢٤ : ، ووقف عليهم أسير في الثالثة ، ففعلوا مثل ذلك ؛ فلمّا أصبحوا أخذ علي عليهالسلام
بيد الحسن والحسين
الصفحه ٣٤ : أبو بكر بالبيّنة ، فشهد لها الإمام علي عليهالسلام وأمّ أيمن ، وشهد لها أيضاً « الحسن والحسين
الصفحه ٣٩ :
دوره الريادي في
الأمّة ، فقد ورد في رواية عن الإمام الرضا عليهالسلام
: « أنّه أتي عمر برجل وجد
الصفحه ٨٦ : الموضوع في مسند أحمد ٦ : ١٧ و ٢٧ و ٣٠ و ٣٧ ، وصحيح البخاري ٥ :
٣٢ باب مناقب الحسن والحسين عليهماالسلام