الصفحه ٢٦ : .
وإذا انضمّ هذا إلى ما تقدم عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
بحق الحسن عليهالسلام
علم أنه الإمام القدوة
الصفحه ٨٩ : ملك في أنظار المسلمين.
وإذا لم يفِ معاوية بالشروط فإنّ
الاُمّة ستنكشف لها حقيقة معاوية والحكم الأموي
الصفحه ٦٩ : رحلك إلينا وكنت ضيفنا إلى وقت ارتحالك كان أعود عليك لأنّ لنا موضعاً رحباً وجاهاً عريضاً ومالاً كبيراً
الصفحه ١٧ : » (١).
وهذا الحضور وفي عمر مبكّر يؤهّل صاحبه لأنّ يكون قمّة في العلم والمعرفة ، فقد كان الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٨ : الموت يكون قد بايع على عدم الفرار ؛ لأنّ الإنسان غالباً ما يفرّ من المعركة إن أصابه الخوف من الموت ؛ فهي
الصفحه ٦٠ : وأفضلهم ، وكان إذا حجّ حجّ ماشياً وربما مشى حافياً ، وكان إذا ذكر الموت بكى ، وإذا ذكر
القبر بكى ، وإذا
الصفحه ١٠٣ : كان العتاب فالعتاب يسير ، واعمل لدنياك كأنّك تعيش أبداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً ، وإذا أردت عزّاً
الصفحه ٨ : السبط ميزان عدلٍ للحكم على أفكار وممارسات السلطة الباغية بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى ؛ لأنه مرجع
الصفحه ١٩ : عاطفية لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله معصوم من جميع ذلك ، فكلّ عمل أو ممارسة تصدر منه إنّما تصدر عن
الصفحه ٢٠ : لأبي سفيان كان مستحقّاً لها لنقضه عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وقد دعاه إلى الإسلام لأنه العلاج
الصفحه ٢٩ : النصّ هي أنّ الإمامة منصب عظيم
وخطير ؛ لأنّ الإمام هو حجّة الله على خلقه ، وهو المقتدى به في أقواله
الصفحه ٣١ : الإصرار ؛ لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قد ألقى الحجّة على
المسلمين بالنصّ على إمامة سبطه الحسن
الصفحه ٣٣ : عن منصب الخلافة والإمرة ومنصب القيادة والإفتاء والتوجيه والإرشاد ، لأنّه من مختصّات أبي أمير المؤمنين
الصفحه ٣٥ :
؛ لأنّه كان ملازماً له في أغلب مجالسه أو تنقّلاته ، وهو عليهالسلام
لا يشهد بالباطل أو لا يشهد بما لم يره
الصفحه ٣٨ : والإدارة السياسية المباشرة ؛ لأنّ بقاء الإسلام وبقاء الكيان الإسلامي أهمّ الأمور بنظر أهل البيت